ثمرات الخضوع في الصلاة

‘);
}

مفهوم الخضوع في الصلاة

يُطلق الخضوع في الصلاة على الخشوع فيها، والخشوع فيها هو الإقبال عليها دون الالتفات إلى ما سواها، ليكون القلب حاضراً في كل ما فيها من التكبير، والتسبيح، وتلاوة القرآن، والخاضع لله -عزّ وجلّ- هو الطالب لرضاه من خلال القيام بما أمر به وطاعته.[١]

ولولا الخشوع في الصلاة لكانت الصلاة مجرّد حركات لا معنى فيها، أمّا الخاشعين في صلاتهم فهم الذين وصفهم الله بالفلاح، فقال فيهم: (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ* الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ).[٢][٣]

أسباب الخضوع في الصلاة

من الأمور والوسائل التي تساعد على الخضوع في الصلاة واستحضار القلب فيها ما يأتي: