‘);
}

الحمّام المغربي

الحمّام المغربيّ هو حمامٌ تاريخيٌّ، نَشأ خلال الإمبراطورية الرّومانيّة، وأصبح من العادات والتّقاليد المُتّبعة في المغرب، ويُشبه المُنتجعات الصّحيّة في الزّمن الحالي إلى حدٍّ كبيرٍ، وهو جزءٌ حيويٌّ من أسلوب حياة المَغارِبة، إذْ يَرتاده المغربيون بشكل أسبوعيّ؛ للتّمتّع بمزاياه الصّحيّة والجماليّة، بالإضافة إلى أهميّته الاجتماعيّة التي تَتمحور حول اللّقاءات النّسائيّة، وتجهيز العرائس قَبْل الزّفاف، ويعمل الحمام [[فوائد كالسّاونا، ويُفصل إلى قِسمين أو ثلاثة أقسام من مُستويات البُخار السّاخن، وذلك بالبدء بتنظيف الجسم بالماء الدّافئ، ثُمّ عمليّة التّدليك والتّنظيف والتّقشير؛ لإزالة السّموم من البشرة، والشّعور بالانتعاش، والاسترخاء، والحصول على بشرةٍ ناعمةٍ كبشرة الأطفال.[١]

فوائد الحمّام المغربي

للحمام المغربيّ فوائدُ عديدةٌ للصّحة والبشرة، ومنْها:[٢]