‘);
}

القدرة على حل المشاكل

يساعد العلم على تحسين التفكير ومواجهة المشاكل الحياتية بكفاءة أكبر، وبالتالي الحصول على تجربة جديدة وكسب المزيد من المعرفة للتغلّب على المشاكل القادمة، كما تعزّز المعرفة التفكير بعدة طرق؛ حيث تساعد في حل المشاكل عن طريق تحرير مساحة من الذاكرة، بالإضافة إلى المساعدة في التحايل على التفكير من خلال الإجابة الفورية عند مواجهة أمور كان قد فكّر بها من قبل؛ فعلى سبيل المثال عند معرفة الشخص ناتج العملية الحسابية 5 + 5 = 10 بناءً على معرفته السابقة؛ فلن يضطر إلى رسم مجموعتين من خمسة أسطر وعدّهم.[١]

زيادة المعرفة والتقدم نحو الأفضل

يساعد التعلّم على تغيير الحياة نحو الأفضل، وعلى النجاح، بالإضافة إلى نمو معارف الشخص، وتطوير تفكيره، وتعزيز قدرته على التمييز بين الصواب والخطأ، وتقدّمه نحو الأمام، وتقدّم المجتمع بشكل عام، بالإضافة إلى تمكين الذات، واكتساب الفرد الاحترام من ممّن حوله، وفتح الابواب أمامه لكسب المال من أجل العيش بكرامة وراحة، وتحقيق الاستقرار المالي، كما أنّ أصحاب الشركات يهتمون عادة بتوظيف الشخص ذي الدرجات العلمية الأعلى؛ لأنّه يحتاج إلى تدريب أقل مقارنة بغيره من المتقدمين للوظيفة.[٢]