قصة بلودبورن يمكن اعتبارها قصةً كما لو كنت تعيش فيها، حيث يمكن الإحساس بذلك من خلال ممارسة اللعبة على جهاز بلايستيشن، وتعد اللعبة استكمالًا لمسيرة الألعاب الاحترافية المعقدة والمشوقة في الوقت ذاته التي يشهدها مجال الألعاب الإلكترونية في السنوات الأخيرة، لمزيد من التفاصيل تابعونا على موسوعة.
قصة لعبة بلودبورن
تدور لعبة بلودبورن بشكل عام حول مدينة تدعى يارنهام حيث انتشر وباء الدم فيها الذي يشبه الطاعون والذي سميت اللعبة باسمه، ويشعر المصابون بها في اللعبة بحالة جنونية تجعلهم يشبهون الوحوش ويريدون سفك دم الإنسان خاصةً دمك.
ويأتي دور اللاعب كصياد مهمته القيام بمحاربة تلك الوحوش أو المصابين بالوباء، ومنعهم من ارتكاب عمليات القتل، وستجد أن الوحوش تقوم بمهاجمتك بشراسة، بل وشتمك في بعض الأحيان! فحاول النجاة من المدينة والبقاء حيًا من خلال الفوز وتطوير شخصيتك القتالية.
كذلك يعتقد أن سبب ما تعرضت له المدينة من وباء هو بسبب قوم يعيشون في العالم السفلي في رخاء وازدهار، حاولت مجموعة من الطلاب دراسة مجتمعهم من أجل تحقيق النمو في العالم العادي.
والحقيقة فإن اللعبة من الألعاب المشوقة التي يمكن للاعب الاستمرار عليها لأوقات دون ملل، وهذا ليس بغريب على شركة فروم سوفت وير والمخرج والمطور الياباني ميازاكي. كانت تلك قصة بلودبورن. تابعونا على موسوعة ليصلكم كل جديد، ودمتم في أمان الله.