كيف أصبح سعيداً

‘);
}

الابتسامة

تعدّ قمة سعادة الفرد في قراره المعتمد على الابتسامة الدائمة، حيث تؤدي هذه الابتسامة إلى تنشيط المواد الكيميائيّة في جسم الإنسان، والتي تعمل على تحفيز السعادة.[١]

تجنب المشاعر السلبية

يُفضّل الابتعاد عن مشاعر الغضب، والعجز، والقلق، والحزن، وغيرها التي تؤدّي إلى نقل نشاط الفرد من الجزء العاطفيّ إلى منطقة التفكير؛ لذلك فإنّ الابتعاد عنها يخفّف معاناة الفرد، وبالتالي يتمكّن من السيطرة على مشاعره السلبية، وسيقل تأثير هذه المشاعر عليه، ويزداد شعوره بالسعادة.[١]

تقدير الذات

يؤدّي تقدير الذات، ورفع المعنويات إلى تحقيق السعادة للفرد، ويكون هذا من خلال جذب الانتباه إلى نقاط القوة التي يمتلكها الشخص، ومن أمثلة ذلك: مدح النفس عند النجاح في الابتداء بمشروع ما، أو مكالمة هاتفية ناجحة، أو الحديث البنّاء مع زميل آخر.[١]