‘);
}

النسيان بعد انتهاء العلاقة

يمر الأشخاص بمُختلف فئاتهم العمريّة بضغوطاتٍ نفسيّة واضرابات عاطفيّة سببها علاقات غير ناجحة وارتباط بأشخاص غير مُناسبين لهم، لتنتهي الرواية بالخذلان وخيبة الأمل على خلاف ما تمنوه، فيبدو الأمر طبيعيّاً لكن بمُجرد الانفصال والانقطاع عن هؤلاء الأشخاص يبدأ سيل الذكريات بالانسياب، مُخلفاً وراءه أذىً بالغاً في نفوسهم، وقد يؤثر على حياتهم وعلى علاقاتهم المُستقبليّة في حال الانسياق خلفه وعدم استيعاب وتقبّل حقيقة الأمر وأن الحياة يجب أن تستمر رغم الألمِ، والانزعاجِ، والحزن، وبالتالي يجب عليهم السيطرة على مشاعرهم بعد أخذ الوقت الكافي، والبدء بالنظر للمُستقبل والتفاؤل من جديد، واستعادة توازنهم، وفهم الحقيقة التي تنص على وجوب نسيان من يُسبب لهم الألم مهما بلغت مكانته في قلوبهم، حيث إن حب النفس واحترام مشاعرها يجب أن يفوق أي حبٍ آخر، كما أنّ السعادة حق ودافع يتطلب إيجاده البحث والاجتهاد، والابتعاد عن الأشخاص المُحبطين، والأفكار السلبيّة التي تقف عائقاً أمام تحقيقها.[١]

طرق نسيان شخصٍ ما

هُنالك العديد من الطرق التي تُساعد المرء على نسيان شخص ما تركه أو حبيب انقطعت علاقته به، ومنها ما يأتي: