‘);
}

مقالة في النفس

كتب ابن سينا أول أعماله في بخارى، تحت تأثير الفارابي، وكان أول أعماله أطروحة “مقالة في النفس”، وكانت عبارة عن أطروحة قصيرة مخصصة للحاكم الساماني، الذي يثبت عدم صحة الروح العقلانية، أو النباهة دون اللجوء إلى الإصرار الأفلاطوني على وجودها من قبل.[١]

كتاب الحكمة العروضية

ثاني أعمال ابن سينا هو أوّل أعماله الرئيسية في الميتافيزيقا، وهو كتاب "الحكمة العروضية"، التي كتبها لعالم محلي، وكانت أول محاولة منهجية له في مجال فلسفة أرسطو.[١]

الموسوعات

كتب في وقت لاحق ثلاثية موسوعة الفلسفة:

  • “الشفاء”، وهو عمل على نمط أعمال الفيلسوف أرسطو، الذي يُغطّي العلوم الطبيعية، والمنطق، والرياضيات، والميتافيزيقا، وعلم اللاهوت، وقد أثّر هذا الكتاب على التمسّك العام بالتعاليم التقليدية، لأن ترجمته كانت باللغة اللاتينية، وقد طلبه جوزجاني وطلابه الآخرون في همدان، في عام 1016 ميلادي، وعلى الرغم من أنه فقد أجزاءً منه في حملة عسكرية، إلا أنه أكمله في أصفهان بحلول عام 1027ميلادي.[١]
  • الموسوعتان الأخريتان تمت كتابتهما فيما بعد، وكانت الأولى باللغة الفارسية بدلاً من العربية، وهي “نظرية المعرفة” أما الثانية فكانت باسم “الإشارات والتنبيهات”.[١]