‘);
}

تناول وجبات الطعام في نفس الوقت يوميًا

ممّا لاشك فيه أنّ نمط الحياة الحديث له تأُثير كبير على مواعيد الوجبات الغذائية للأفراد؛ إذا وجدت دراسة حديثة أنّ الفرد البالغ الذي يعمل في مجال لا يُوجد فيه نظام الورديات أو المناوبات يتناول الطّعام بما مُعدله 4.2-10.5 مرة في اليوم الواحد، وأنّه بناءً على ذات الدّراسة فإنّ الفترة خلال اليوم ما بين السّاعة الواحدة إلى السّادسة مساءً هي أقل الفترات التي شهدت تناولًا لوجبات الطّعام، وقد يتفاجأ البعض من أهمية طرح معلومات تتعلق بمواعيد الوجبات الغذائية، لكن في الحقيقة فإنّ مواعيد الوجبات الغذائية له تأثير كبير على ما يُسمى بالسّاعة البيولوجية (Cercadian rhthm)؛ ممّا يعني تأثيره على معدل الأيض وكذلك على احتمالية الإصابة بالأمراض المزمنة.[١]