‘);
}

الرضاعة الطبيعية

لا شكّ أنّ الرضاعة الطبيعية من أهم مصادر الغذاء الصحي والمثالي للأطفال حديثي الولادة، لأنّ حليب الأم يحتوي على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الطفل بالكميات الملائمة له في أي وقت يريده، ليس ذلك فحسب، لكنه أيضاً يكون بدرجة الحرارة المناسبة للطفل دائماً، ومن الناحية العاطفية فإنّ الرضاعة الطبيعية تبني روابط قوية بين الأم ورضيعها، كما أنّ لها تأثيرًا إيجابيًا على نمو الطفل السليم، وتطور عقله وذكائه.

يُنصح المختصون بالاستمرار بالرضاعة الطبيعية لمدة 6 أشهر من عمر الرضيع، ثم البدء بإدخال أنواع الأكل المطحون والسوائل وحتى الماء، ولكن ماذا لو احتاجت الأمهات المرضعات لأخذ دواء خلال الرضاعة الطبيعية؟ ما تأثير هذا الدواء على صحة طفلها؟ وكيف يمكنها تفادي وصول الدواء إليه؟[١]