1- رفض طلب المساعدة الذي ينمّ عن روح العمل الجماعي، خصوصاً عند الموظف المبتدأ، إذ يخاف أن يطلب المساعدة من المتمرّسين، ممّا يعرقل سير العمل في الشركة.
2 ـ التميّز على حساب صاحب العمل، لا سيّما الموظف الجديد، حيث يسعى إلى إبراز جميع مهاراته بهدف تسليط الضوء عليه.
3- الوصول متأخّراً. فإذا اضطر العامل إلى التأخّر، فالواجب يقتضي عندها تقديم عذر مقنع، لأنّ احترام الوقت هو من احترام الذات والأشخاص والشركة والمجتمع.
4- رفض التعلّم من الزملاء القدامى الذين يمتلكون الخبرة.
5- الخوف من ارتكاب الأخطاء، إذ لا أحد معصوم من الخطأ. وحسب مقولة الأديب الراحل جبران خليل جبران: “من لا يعمل لا يخطئ”، شرط أن ينتج الخطأ من عمل لا من تخاذل.
6- عدم الاعتراف بالخطأ:على الموظّف أن يعترف بالخطأ الذي ارتكبه ويقدّم الاعتذار تلقائياً، فهذا يدلّ على شخصيّة قويّة.
7- عدم تحمّل النقد أو الآراء المختلفة أو ردود الفعل.
8- السلوك السيء، كأن يغضب سريعاً ويصرخ ويشتم الآخرين.
9- النميمة بين الموظفين التي تتسبّب في توتر الجوّ وإنشاء البغض والكره بينهم.
10- التمييز بين الأجيال:في معظم الشركات، يوجد 4 فئات عمريّة مختلفة.
ولذا، يجب على الموظف المخضرم ذو الـ 70 سنةً أن يتحدّث إلى الموظف المبتدئ البالغ من العمر 20 سنة بلغته، والعكس صحيح.