لم يعد قائما من جامع النبي يونس في الموصل بعد تفجيره من قبل تنظيم الدولة سوى بعض الأسوار والأعمدة، ولم تقم الحكومة بتعميره، وفجّر مسلحو التنظيم يوم 24 يوليو/تموز 2014 المسجد بحجة أنه أصبح مكانا للمرتدين وليس للعبادة.
سكان الموصل لا يزالون ينتظرون ترميم الجامع
الجامع كان محجا للعديد من المسلمين بغرض العبادة
أسوار الجامع كانت مزينة بالكتابات المميزة
قبل تفجير المسجد عام 2014 انفجرت عبوة ناسفة بالقرب منه
تنظيم الدولة فجر الجامع بدعوى أنه صار مكانا للمرتدين
الجامع شهد عدة عمليات ترميم كان آخرها بثمانينيات القرن الماضي
الجامع كان يتميز بهندسته المعمارية العريقة والمتنوعة