‘);
}

الكعبة المشرّفة

للكعبة المشرفة مكانة عظيمة في قلوب المسلمين من شتى أصقاع المعمورة، فهي التي يتوجهون إليها بالصلاة في كل يوم وليلة، وهي التي يطوفون حولها في حجِّهم، وعمرتهم، وهي التي بناها أبو الأنبياء إبراهيم، وابنه إسماعيل عليهما السلام، وهي التي عظمها الرسول محمد
صلى الله عليه وسلم، والصحابة الكرام، وسائر العرب في القديم والحديث.

لكل جزء في الكعبة قصة تميّزه، وأهميّة عظيمة لدى المسلمين، فبعضها مرتبطة بجزء من العبادات، والبعض الآخر له رمزية معينة. هذا وتتكون الكعبة المشرفة من أركان أربعة، والأركان هي الزوايا، وهذه الأركان هي: الركن الشرقي، والغربي، والعراقي واليماني، وفيما يلي بعض المعلومات عن تسمية الركن اليماني بهذا الاسم.