على الرغم من كون الأسباب التي في جعبتك تُعَدُّ أكثر أهمية إلَّا أنَّه يجب عليك على الرغم من ذلك أن تعرف الأسباب التي دفعت المستثمرين إلى العزوف عن تمويل مشروعك
تخيّل أنَّك تعمل في شركةٍ تشعر بحماسةٍ حقيقيةٍ تجاهها وتفخرُ بأن تكون جزءاً منها، فالأجر الذي تقدمه لك أجرٌ محترم بكل تأكيد وثمَّة لديها دارٌ لحضانة الأطفال. ولكنَّ هذه ليست الأسباب الوحيدة التي تفسِّر عشقك للعمل هنا، فأنت فخورٌ بأن تكون جزءاً من هذه الشركة لأنَّها شركةٌ مُحترَمة
تُعَدّ عناصر التسويق الأربعة نموذجاً لتحسين مكوَّنات "مزيجك التسويقي" – وهو الطريقة التي تطرح من خلالها منتجاً جديداً أو خدمةً جديدةً في السوق. فهي تساعدك على تحديد خياراتك الاستراتيجية فيما يخص السعر والمنتَج والترويج والمكان بحيث يُلبّي عرضك حاجة الزبائن ومتطلباتهم.
ومثلما يعتقد من يؤمن بفكرةٍ ما بأنَّ هذه الفكرة ستجعله يولد من جديد وستبعث فيه روحاً جديدة فإنَّ العلامات التجارية للشركات تعيد كذلك تشكيل هوية أتباعها.
هل سبق لك أن دخلت في علاقةٍ مع أحد المورِّدين لتكتشف لاحقاً أنَّك اتخذت الخيار الخاطئ؟ فربما رأيت أن مورِّداً ما على سبيل المثال يعرض سعراً جيداً، ولكنَّك وجدت لاحقاً أنَّ معايير الجودة التي يتبعها كانت منخفضة أو أنَّ تواصله كان ضعيفاً على نحوٍ غير مقبول.
يمكن للعمل أن يجرد العاملين من إنسانيتهم، فأنا لا أتكلم هنا عن الأعمال الشاقة فعلاً كالعمل في منجمٍ للفحم أو على آلةٍ للتنقيب عن النفط. فالعمل الذي يمتد من التاسعة صباحاً حتى الخامسة مساءً، على الرغم من ميزاته، يُعَدُّ امتداداً للوقت الذي كانت فيه الشركات تعامل العمال بوصفهم مورداً ثابتاً لا بوصفهم أشخاصاً قادرين على اتخاذ القرارات ويمكن الوثوق بهم.
أصبحت فكرة العمل من المنزل هى السائدة على مستوى العالم بعد انتشار فيروس كورونا. فكيف تغيرت وجهة نظر الشركات تجاه العمل من المنزل؟
إذا كنت تعمل كجزء من فريق كبير، فمن المحتمل أنك سمعت عن برنامج الخدمي لزيادة الإنتاجية Slack. تم تصميم هذا البرنامج من أجل العمل كفريق تعاوني، وهو يهدف إلى التخلص من رسائل البريد الإلكتروني والردود الطويلة لها من خلال استضافة جميع المناقشات المتعلقة بالعمل في مجموعة متنوعة من "القنوات". إنه ليس الخدمة الوحيدة من نوعها ولكن بفضل ميزاته العديدة، ربما يكون Slack هو الأكثر شعبية.
كيف يمكن لتقدير الذات أن يُغير الكثير في حياتنا العملية والشخصية؟ إليك مفهوم تقدير الذات وأهميته وكيف يُمكننا الاستفادة منه...
تحتفل العديد من الدول حول العالم بعيد العمَّال أو يوم العمَّال العالمي، والذي يُصادف الأوَّل من شهر مايو (أيار) من كلِّ عام، ويُعدُّ هذا اليوم بمثابة تكريمٍ وتقديرٍ للطبقة العاملة، والتي يعود لها الدور الأكبر في دفع عجلة الاقتصاد العالمي والمُساهمة في ازدهار الوضع الاجتماعي والاقتصادي في العديد من دول العالم. لكن ما القصَّة الكامنة خلف الاحتفال بهذا اليوم؟ ولماذا يُحتَفَل في الأوَّل من مايو (أيار) بعيد العمَّال؟ للإجابة عن هذه الأسئلة تابعوا معنا المقال التالي.