
لكلٍّ منَّا أهدافه الخاصة، كإنقاص الوزن، وكسب مزيد من المال، وإيجاد شريك الحياة المناسب، وتأسيس أعمالنا الخاصة، وتحقيق الأداء المطلوب، وبناء اللياقة البدنية، وبناء علاقات أفضل، وما إلى ذلك. سنتحدث هنا عن بعض الأفكار ووجهات النظر حول ما قد يعيق تحقيق النجاح، والتي قد تساعدك في بلوغ النجاح الذي ترغب فيه. إذا وجدت نفسك عالقاً في أهدافك، فقد يعزى هذا إلى سبب واحد -أو أكثر- من هذه الأسباب الإحدى عشر الآتية.

إنَّ التحسين المستمر هو التفاني في إجراء تغييرات وتحسينات ذاتية صغيرة كلَّ يوم، مع أمل أن تضيف هذه التحسينات إلينا شيئاً هاماً. وقد يبدو هذا جيداً من الناحية النظرية، إلَّا أنَّه غالباً ما ينتهي بالإرهاق والإحباط والفشل؛ لذلك يجب أن نركز على التحسين المستمر عن طريق تعديل عاداتنا وسلوكاتنا اليومية الطبيعية تدريجياً. سنتحدث عن بعض الخطوات السريعة التي يمكنك اتخاذها الآن لبدء التركيز على التحسين المستمر.

قد تحصل على ترقيةٍ في عملك الحالي، وتتلقَّى في الوقت نفسه فرصة عملٍ أخرى مغرية للغاية دون سابق إنذار؛ لتصبح بذلك أمام خيارين يتمتَّع كلٌّ منهما براتب ومزايا رائعة، ولا تعرف أيُّهما تختار. ماذا عليك أن تفعل؟ هل يجب أن تبقى بأمانٍ في وظيفتك الحالية؟ أم يجب عليك المخاطرة وقبول العمل الجديد؟ بماذا يُخبرك شعورك الداخلي؟ وهل يجب أن تُنصت إليه حقاً؟

في حين تشكل المهارات الأساسية العاملَ الأكثر أهمية للاستمرار في أيِّ وظيفة، تساعدك المهارات المُكمِّلة على الارتقاء في درجات السلم الوظيفي، وتعزز عملك وإنتاجيتك وشخصيتك وخصالك القيادية؛ فما هي هذه المهارات المرتبطة بالعمل التي يجب أن تكتسبها للنجاح في وظيفتك؟

النجاح ما هو إلَّا تحقيق الإنسان ما يريده من هذه الحياة، وما يريد أن يصل إليه من أهدافٍ مشروعةٍ خطَّط لها طويلاً، وبذل في سبيلها الكثير من الجهد والتعب والطاقة. سنطلعك في هذا المقال على 10 خطواتٍ هامَّةٍ تساعدك في الوصول إلى النجاح الذي تريد تحقيقه.

إنَّه ذلك المبدئي الصارم، والأخلاقي المستقيم، والهادئ الرصين، والمصغي الشغوف، والمتحدث الخجول، والذي يفضل الصمت على الكلام، والروتين على التغيير، ويتأنَّى بشدة قبل اتخاذه لأيِّ قرار في حياته؛ ذلك لأنَّه يميل إلى الحرفية في العمل، ويكره بشدة اتخاذ القرارات الخاطئة. إنَّه صاحب الشخصية اللمفاوية، فمن هي الشخصية اللمفاوية، وما سماتها، وما هي أهم الطرائق للتعامل معها؟

إنَّهُ واحدٌ من أغنى الشخصيات في العالم، وهو من نجح بالإطاحة بمركز رجل الأعمال الصيني (جاك ما) كأغنى رجلٍ في آسيا، وهو صاحب المنزل الأغلى في العالم؛ إنَّهُ (موكيش أمباني) رئيس مجلس الإدارة، والرئيس التنفيذي للتكتل الهندي الذي يكوِّن (ريليانس إنداستريز RIL)، وهو أحد أقطاب رجال الأعمال الهنود، بالإضافة إلى أنَّهُ أحد أعضاء مجلس إدارة شركة بنك أمريكا، وعضوٌ حاليٌّ للمجلس الاستشاري الدولي لمجلس العلاقات الخارجية. ولكن، كيف كانت حياته؟ وكيف استطاع أن يصل إلى هذه الدرجة من الثراء؟

هل خطر في بالك أنَّه قد يكون ثمة في الحياة أمور غير التي يفكر فيها عقلك؟ أَتخيّلت نفسك يوماً ما في حالةٍ من الحب والمتعة والنعيم؟ أم أنَّك عشت فعلاً هذه الأحوال؟ تعدُّ الأحاسيس جزءاً أساسياً من هذا العالم الداخلي الذي يبوح لنا بأسراره دون كلمات، حيث تمنحك الأحاسيس تلميحات وتوجيهات وإشارات أخرى تلفت انتباهك إلى الأشياء التي يجب عليك أن تعيرها اهتمامك، والأشياء التي يجب عليك أن تفعلها حتى تتطور، والمؤسسات أو الأشخاص الذين يجب عليك أن تتجنَّب التعامل معهم.

يحتفل العالم باليوم العالمي لمحو الأمية في 8 سبتمبر/ أيلول من كلِّ عام، ويُسلِّط هذا اليوم الضوء على أهمية القراءة والتعليم للأفراد والمجتمعات، وضرورة بذل مزيدٍ من الجهود للوصول إلى مُجتمعاتٍ خاليةٍ من الأمية وأكثر إلماماً بالقراءة والكتابة. لذا سنتناول في مقالنا اليوم مفهوم الأمية ومحو الأمية وتعليم الكبار، وأهمية محو الأمية؛ بالإضافة إلى اليوم العالمي لمحو الأمية.

هل سبق أن حضرتَ عرضاً تقديمياً غير منظَّمٍ وغير مترابط؟ إذا كان الأمر كذلك، فربَّما وجدت أنَّه من الصعب متابعة ما كان يقوله المتحدِّث، إذ عندما لا تتدفَّق العروض التقديمية بشكلٍ جيِّد، فمن السهل أن تضيِّعَ الحاضرين؛ لهذا السبب من الهامِّ أن تفكِّر مليَّاً في هيكلية وطريقة تنظيم عرضك التقديمي. في هذه المقالة، سنستكشف بعض الهياكل الشائعة التي يمكنك استخدامها في الحدثِ التالي الذي ستتحدَّث فيه أمام الآخرين.