
تخيل أن تواجه كل مسؤوليات وتحديات الحياة اليومية المعتادة دون أن تجد أي متسع للراحة، إذ قد تتراكم الكثير من مشاعر الاستياء في داخلك بسبب هذا؛ لكن ماذا لو علمت أنَّ هناك طريقة بسيطة تجعلك أكثر سعادة؟ أتعتقد أنَّ هذا غير ممكن؟لقد اتضح أنَّ هناك عملاً واحداً بسيطاً يمكن أن يزيد سعادتك، حتى لو لم تتغير ظروفك الحالية؛ ألا وهو: "الاحتفاظ بمفكرة امتنان".تابع قراءة هذا المقال، وسترى بالدليل الدامغ كيف يمكن لشعورك بالامتنان أن يغير حياتك إلى الأفضل.

هل سبق لك أن عانيت في فهم رسالة بريد إلكتروني أو رسالة عادية مكتوبة باللغة الإنجليزية؟ ربَّما يكون أكثر ما أثار حيرتك هو سوء استخدام علامات الترقيم. نلقي في هذه المقالة نظرة على استخدام الفواصل العليا '، علامات الاقتباس""، الواصلات -، الشرطات ―، والأقواس () بأنواعها.

كنت تعتقد طوال فترة المراهقة والعشرينيات من عمرك أنَّه بمجرد بلوغك الثلاثين من العمر، ستزدهر حياتك ومسيرتك المهنية دون عناء أو جهد؛ ولكن الآن، وبعد أن بلغت من العمر ما بلغت، أصبحت تدرك ألَّا شيء ثابت في حياتك المهنية، وأنَّك تحتاج إلى التنافس والمضي قدماً للبقاء في المقدمة، وباتت العودة إلى مقاعد الدراسة في سن 30 -أو حتى أكثر من ذلك- خياراً مطروحاً وواقعياً. فالسر يكمن في حث نفسك على الاستمرار في التعلم، فهو سلاحك لمواجهة المستقبل. إليك طرائق القيام بذلك.

هل أنت ساعٍ إلى الكمال؟ هل تقضي الكثير من الوقت في محاولة الإتقان المفرط لعملك لجعل كل شيء كما تريد تماماً؟ يساعدنا السعي إلى الكمال على تحقيق نتائج عظيمة بالتأكيد؛ ومع ذلك، هناك جانب خفي للكمال قد لا نكون على علم به. هذا المقال مأخوذ عن المدونة "سلستين تشوا" (Celestine Chua)، والذي تحدثنا فيه عن الجوانب السلبية للسعي إلى الكمال، مع تضمين بعض تجاربها الشخصية.

كم مرة انتابتنا الحماسة تجاه أفكار لامعة، لكنَّها لم تلبث أن خبت لأنَّنا فقدنا الإبداع فجأة، وأقلعنا عن الفكرة، وتكوَّرنا على أنفسنا جراء الخيبة؟

يتطلب تحقيق النجاح في عالم اليوم الذي يسوده التنافس، الاستفادةَ من كل فرصة تُتاح إليك؛ إذ تكثر قصص النجاح التي تدور حول أشخاص واجهوا المصاعب منفردين، ووضعوا قوانينهم الخاصة التي ساروا عليها حتى وصلوا إلى ما هم عليه الآن؛ بيد أنَّ تلك القصص تُظهر كيف أنَّهم لم يصعدوا إلى القمة لوحدهم. هذا المقال مأخوذ عن تجربة شخصية للمؤلف "ديفيد كاربنتر" (David Carpenter)، والذي يحدثنا فيه عن تجربته في المنتورينغ.

قال المؤلف الإنجليزي دوغلاس آدامز (Douglas Adams) عن تفويت المواعيد النهائية: "أحب المواعيد النهائية، وتغريني الجلبة التي يُحدِثها انتهاؤها". فيما يأتي ثلاثة أسباب تدفع فريقك إلى عدم الالتزام بالمواعيد النهائية، وما يمكنك القيام به للتخلص من هذه المشكلات في المستقبل.

إذا كنت تشعر أنَّك تعمل طيلة الوقت دون تحقيق النتائج التي تريدها، فيسرنا أن نخبرك أنَّك لست لوحدك، وأنَّ هذه مشكلة يجب على العديد من رواد الأعمال المتميزين التغلب عليها؛ لكن للأسف، يتبنَّى بعض الناس تقنيات تزيد إدارتهم للوقت سوءاً. لذا تجنَّب هذه الفخاخ الـ 11 الشائعة لإدارة الوقت التي يقع فيها معظم روَّاد الأعمال، وتعلَّم الطرائق التي يمكنك من خلالها التغلُّب على سوء إدارة الوقت.

ربَّما تكون قد قرأت عن إدارة الوقت في الكتب، وحاولت استخدام مخطط يومي إلكتروني أو ورقي لتنظيم يومك وتحديد أولوياتك وجدولتها؛ وربَّما تتساءل: "لماذا مع كل هذه المعرفة وهذه الأدوات، ما زلت أشعر أنَّني لا أستطيع إنجاز كل ما عليَّ إنجازه؟"؛ إلَّا أنَّ الجواب بسيط، البدء بإدارة الوقت. ولكي تدير وقتك الحقيقي بنجاح، اتبع النصائح العشرة الآتية.

تنتابنا جميعاً مشاعر الشك والخوف وقلة الثقة والإيمان بأنفسنا أحياناً؛ فمهما كان الشيء الذي نريد تحقيقه في الحياة، وبغض النظر عن مدى رغبتنا في الحصول عليه، سنمر بأوقات عصيبة نضرب فيها بدوافعنا عرض الحائط، ونشعر بأنَّنا على وشك الاستسلام. إليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في اتخاذ تلك الخطوات الأولى لكي تواصل التقدم، وتواجه الخيارات الصعبة في حياتك.