
يتصف هذا الشخص بالجاذبية والسحر، لدرجة تجعله يبدو وكأنَّه خرج من قصة خيالية؛ فهو محب، ويغرقك بكلمات الغزل والكلام المعسول، ومستعد لفعل أي شيء من أجلك. دعنا نتحدث عن بعض استراتيجيات التواصل التي يمكنك اتباعها عندما تتكلم مع شخص نرجسي.

إنَّه لمن الواضح أنَّ العقل البشري غير قادر على البقاء دون تفكير أبداً، على الأقل على مستوى اللاوعي؛ وسواء أردنا ذلك أم لا، فالأفكار دائماً ما تشغل أذهاننا وتؤثر في كل ما نقوم به. إليك عزيزنا القارئ 4 نصائح بسيطة تساعدك لتبدأ التفكير بإيجابية.

تفيد بعض تقنيات العصف الذهني أكثر من غيرها، ولكنَّ جميعها تهدف إلى توليد أكبر عدد من الأفكار في أقصر وقت ممكن، لتتمكن بعدها من تحديد الأفكار التي تناسبك وتخدمك. إنَّ هذا بالضبط ما سنستعرضه في هذا المقال؛ لذا ألقِ نظرة على هذه التقنيات الخاصة بالعصف الذهني، واختر ما يناسبك منها.

إذ هناك دائماً سبب يجعل من الصعب جداً التوقف عن التفكير في المهام غير المكتملة، ويشير علماء النفس إلى أنَّ هذا الأمر يُسمَّى بـ "تأثير زيجارنيك" (Zeigarnik effect)، والذي يعني الميل إلى تذكر المهام غير المكتملة بشكل أكبر من المهام المكتملة.

قد تكون انطوائياً، وربما تعي ذلك فعلاً؛ حيثُ تهاب مخاطبة الجمهور ولو كان مؤلفاً من بضعة أشخاص فقط. نقدم فيما يلي 10 نصائح للتحدث إلى الجمهور مُخصصة للأشخاص الانطوائيين وللجميع إن أرادوا ذلك، والتي يمكن أن تحسِّن تجربتك بدرجة كبيرة:

إنَّ أيامك مليئة بالكثير من القرارات؛ فقد وجدت دراسة أُجرِيت في جامعة كولومبيا (Columbia University) أنَّنا نتخذ ما يقارب 70 قراراً جيداً كل يوم؛ ومع اتخاذ العديد من القرارات كل يوم؛ فإنَّ ترتيب الأولويات وجعلها أكثر فاعلية أمر بالغ الأهمية لمساعدتك في النجاح والشعور بالسعادة؛ وعلى الرغم من وجود العديد من الاستراتيجيات التي يستخدمها الأشخاص الناجحون لاتخاذ قرارات فعالة، فإنَّ ما سنذكره هو الأفضل.

تلعب الذاكرة دوراً أساسياً في حياتنا، على الأمد القصير والطويل؛ فإن كنت تتساءل عن كيفية تحسين الذاكرة، فهناك طرائق طبيعية وفعالة للقيام بذلك.

يودُّ الكثير من الناس - بمن فيهم أنا - تحسين مجالات متعددة من الحياة؛ فأنا على سبيل المثال، أود الوصول إلى المزيد من الأشخاص من خلال كتابتي، ورفع أوزان أثقل في النادي، والمواظبةُ أكثر على ممارسة التأمُّل، وهذه ليست سوى عدد قليل من الأهداف التي أجدها مرغوبة. هذا المقال مأخوذ عن الكاتب جيمس كلير (James Clear) والذي يحدثنا فيه عن أهمية تغيير نمط الحياة تدريجياً من خلال تغيير سلوك واحد في كل مرة.

لقد عانينا جميعاً من تأثيرات التوتر بشكل أو بآخر، فالتوتر أمر سيئ، لاسيما عندما يصبح حالة مزمنة، ولعلَّ الخبر السار هو أنَّك تمتلك القدرة على إدارة التوتر بفاعلية؛ وقبل أن تتمكن من القيام بذلك، من الهام أن تفهم طريقة التواصل بين العقل والجسم.

في مجال القيادة والأعمال، يُقدِّر الناس ظهورَك باستمرار كل يوم، ورغم أنَّ تبني هذه العقلية ليس بالمهمة السهلة اليسيرة، إلا أنَّ هناك بعض الأمور التي يمكنك القيام بها لتحفيز نفسك من خلال تقلبات الأعمال؛ إليكم أربعة أمور يمكنكم القيام بها كل صباح من أجل التحمس للذهاب إلى العمل.