لاتخلو بيئة العمل من انتشار ظاهرة النميمة الناتجة عن تناقل الأخبار والشائعات بين الموظفين والعاملين، هذه النميمة التي تخلق الكثير من المشاكل والصراعات التي لا تنتهي، والتي تنعكس بشكلٍ سلبي على جو العمل وتحدّ من قدرة العاملين على العمل بكل جهدٍ ونشاط، من خلال السطور التاليّة سنُسلط الضوء على أهم الطرق التي تساعد على مواجهة ومحاربة النميمة في مكان العمل.
كثيراً ما يفقد الإنسان تركيزه خلال ساعات العمل نتيجة الأصوات التي يُصدرها الزملاء والمراجعين، ونتيجة كثرة الاتصالات والرسائل الإلكترونيّة التي قد يتلقاها خلال العمل، ولتتجنب هذه المشكلة ولتزيد من قدرتك على التركيز خلال ساعات العمل عليك أن تتقيّد بهذه الأفكار السحريّة الفعّالة.
تؤثر بعض العادات الخطيرة التي يقوم بها الموظف خلال ساعات العمل على نجاحهِ وقدرته على أداء واجباتهِ بطريقة صحيحة ومُتقنة، وهذا ما يؤثر وبشكلٍ سلبي على مستقبله المهني والوظيفي، فيما يلي سنُسلط الضوء على مجموعةٍ من هذه العادات الخطيرة التي يجب أن تبتعد عن ممارستها أثناء العمل.
الموظف المبدع هو أكثر شخص باستطاعته أن يحصل على المناصب الإدارية المرموقة بسبب الميّزات الفريدة التي يتمتّع بها وبسبب إنجازاته ونجاحاته المتتالية ولذلك يجب أن يتحلى كل موظف بحسّ إبداعي حتى يتمكّن من دعم مسيرته المهنية، وقد تمكّن الخبراء في مجال الأعمال من وضع بعض الخطوات التي تساعد كل شخص لكي يصبح موظفاً مبدعاً، تابع عزيزي القراءة لتتعرّف على هذه الخطوات.
الحياة المهنية مليئة بالتحدّيات وهذا ما يجعل تحقيق النجاح المهني أمر في غاية الصعوبة وربما مستحيل وخاصة بالنسبة للأشخاص الذين يرتكبون تصرفات خاطئة دون أن يحسبوا عواقبها فتضيع عليهم عشرات الفرص ويضيع عمرهم دون أن يحققوا أي إنجاز، ولأننا نريد أن تحقق النجاح المهني في حياتك سنسلط الضوء فيما يلي على السلوكيات الخاطئة التي تمنعك من تحقيقه.
تسعى الشركات الكبرى إلى جذب العملاء من مختلف أنحاء العالم لتقوم بوضع سياسات وأساليب معينة تهدف إلى كسب رضاهم وتشجيعهم على الشراء والاحتفاظ بهم كزبائن دائمين، وتقوم أيضاً بتدريب موظفيها على أحدث الطرق التي تساعد في جذب العملاء، فإذا كنت تعمل عزيزي في مجال التسويق وإدارة الأعمال سنستعرض فيما يلي أهم هذه الطرق.
تحدث العديد من العلماء عن الفوائد التي يمنحها العمل التطوعي للإنسان وهذا ما جعلهم يستخدمونه كعلاجٍ للكثير من الأمراض والمشاكل النفسيّة التي قد يُعاني منها الإنسان، من خلال السطور التاليّة سنتعرفُ معاً على مجموعةٍ من أهم الفوائد التي يمنحها العمل التطوعي للإنسان والمجتمع.
نادراً مانجد أشخاص يشعرون بالسعادة وهم يمارسون أعمالهم، في حين ترتفع أعداد الأشخاص الذين يشعرون بالتوتر والغضب خلال أوقات العمل، حيث يعود سبب ذلك إلى طبيعة العمل الشاقة وكثرة المهمات المطلوب إنجازها وهذا مايؤثر على أدائهم فيقل تركيزهم ويتدنّى مستوى إنتاجهم، ولأننا نريد أن نحافظ على حالتك المزاجية سنقدم لك عزيزي بعض الطرق التي تساعدك على الشعور بالسعادة خلال أوقات العمل.
على الرغم من الاعتماد الواسع على وسائل التكنولوجيا الحديثة لايزال هناك الكثير من الوظائف التي تعتمد على المجهود البشري في إدارة المهمات الحساسة ولذلك يطلب من الموظف أن يكون بحالة استعداد كامل حتى يؤدي واجباته على أحسن وجه، فظروف العمل الصعبة وكثرة الضغوطات تجعل الموظف يشعر بالتعب والرغبة في النوم، وبما أنّ النوم ممنوع في جميع الوظائف كان لابدّ من البحث عن طرق أخرى لمقاومة النعاس في العمل. فيما يلي سنستعرض عزيزي بعض الطرق التي تساعد على مقاومة النعاس في العمل.
في العمل المكتبي لايقوم الموظف بأي جهد بدني خلال أدائه لواجباته، فكل ما هو مطلوب منه أن يستخدم الحاسوب طيلة مدة العمل والتي قد تتجاوز أحياناً 8 ساعات دون أن القيام بأي حركة وهذا ما يجعله معرض للإصابة بأكثر الأمراض خطورة، فيما يلي سنعرفك عزيزي على أضرار الجلوس لوقت طويل في العمل وأهم الحلول للحد من هذه الأضرار.
