هناك العديد من الخيارات عندما يتعلق الأمر بتقييم أداء مشروعك، لدرجة أنَّه يصعب عليك اختيار إحداها؛ لكنَّ التحليل الرباعي أو ما يعرف بتحليل "سووت" (SWOT) أداة شائعة تساعدك على تقييم نقاط القوة والضعف في مشروعك، وتحديد المخاطر والفرص التي قد تؤثر في مستقبلك المهني. تابع القراءة لمعرفة كيف يمكن لهذا التحليل أن يساعد شركتك على النمو.
بينما تشارف على الانتهاء من العمل الذي بين يديك، تُفاجَأ بظهور أمر آخر من حيث لا تدري، ولا تفكر فيما إذا كان هذا الأمر ملحاً أم لا، فتحول إليه كامل انتباهك؛ وعندما تعود إلى عملك بعد خمس أو عشر دقائق أو حتى ساعة، تنسى تماماً أين توقفت، وتتساءل لماذا لم تستطع أن تستعيد تركيزك عليه. هل تبحث عن أفكار تمكِّنك من تعزيز تركيزك في أثناء العمل؟ سنستعرض لك إذاً 15 طريقة فعالة كي تحقق ذلك.
كانت الامتيازات والفوائد أدوات أساسية استُخدِمت للتنافس وجذب المواهب المتميزة لسنوات عديدة مضت؛ فقد استفاد أرباب العمل من تقديم بعض الامتيازات لموظفيهم لكسب المنافسة وجذب أفضل المواهب، مثل: خطط التقاعد، والإجازات المرنة، والحوافز، وغيرها.
عندما يتعلق الأمر بأسئلة مقابلة التوظيف، يمثل السؤال التقليدي "ما هي نقاط قوتك؟" دعوة للتألق وتسليط الضوء على مهاراتك وخبراتك التي تؤهلك للحصول على الوظيفة؛ ولكن قد تجد نفسك في مأزق عندما تُسأَل عن نقاط ضعفك. فكيف ستخبر المحاور عن عيوبك وتقنعه في الوقت نفسه بأنَّك الشخص المناسب للوظيفة؟ إليك كيفية ذلك.
لقد أجريت العديد من مقابلات التوظيف والتدريب الداخلي. إليك فيما يأتي أهم 8 دروس تعلمتها من إخفاقاتي في مقابلات التوظيف. هذه المقالة مأخوذة عن تجربة شخصية للمؤلف رايان هوسي (Ryan Hussey)، والذي يحدثنا فيها عن الدروس التي تعلمها من الإخفاق في مقابلات التوظيف.
كثيراً ما نفترض أنَّ الأشياء العظيمة يقوم بها أولئك الذين خصَّهم الله بالموهبة الطبيعية والعبقرية والمهارة؛ ولكن كم عدد الأشياء العظيمة التي قد يقوم بها أشخاص لم يدركوا إمكاناتهم الكاملة قط؟ لنضرب لك مثالاً في هذا المقال على ما يميز الأشخاص الناجحين عن غيرهم، ونعرِّفك على بعض العادات اليومية للكتَّاب المشهورين من الماضي والحاضر.
سوق العمل مليء بالشواغر الوظيفية لتختار منها، لكن عليك أن تكون حذقاً لتستقر على الخيار الأنسب لك. وسواء كنت تبحث عن وظيفة مباشرة بعد تخرجك من الجامعة أم تعتزم تغيير مهنتك، اتبع الخطوات الآتية لتحديد المهنة الأنسب لك.
نتوق جميعاً إلى تلقي التغذية الراجعة البنَّاءة؛ فنحن لا نريد معرفة ما نقوم به بشكل جيد فحسب، بل معرفة ما يمكننا القيام به لتقديم الأفضل. إنَّ تقديم تغذية راجعة بنَّاءة أمر صعب؛ فإذا فُهِمت بصورة خاطئة، فقد لا تجد رسالتك آذاناً صاغية، كما قد تزرع عدم الثقة، وتخلق جواً من التوتر للفريق بأكمله. فيما يأتي طرائق لتقديم ملاحظات بنَّاءة تقديماً صحيحاً.
مع ارتفاع معدلات البطالة نتيجة جائحة كورونا، يجب أن يكون من السهل العثور على موظفين ماهرين للعمل؛ ولكن، لا يُعَدُّ ذلك صحيحاً بالضرورة، فقد افترض العديد من رواد الأعمال مع ارتفاع معدل البطالة أنَّ التوظيف سيصبح سهلاً وبسيطاً بعد سنوات من الصعوبات؛ لكنَّ الواقع يقول عكس ذلك.
إنَّ امتلاك القدرة والثقة للتحدث في العمل أمر في غاية الأهمية لأسباب عديدة؛ فهذا هام على المستوى الشخصي لكونه قد يؤثر إيجاباً أو سلباً في حياتك المهنية؛ ففي حال نُفِّذ بطريقة صحيحة، سيكون تأثيره معززاً للسعادة في حياتك المهنية ومكان عملك؛ وعلى النقيض من ذلك، سيكون تأثيره سلبياً للغاية في حياتك المهنية وفيمن حولك في حال نُفِّذ بطريقة غير لائقة. لذا لنلق نظرة على كيفية التحدث في العمل دون أن تكون عدوانياً أو مسيئاً.