
سواء كنت تفكر في العودة إلى الدراسة أم لا، سنشرح لك في هذا المقال كيف تساعدك العودة إلى مقاعد الدراسة على إحياء عصر ذهبي من عمرك في سن الأربعين؛ ولكي يسهل عليك الأمر أكثر، ستجد تمرينات محددة يمكنك اتباعها لتتوجه في كل خطوة نحو طريق النجاح؛ فهل أنت جاهز؟

عندما نسمع كلمة تمرينات، فإنَّ أول ما يخطر في بالنا هو التمرينات البدنية؛ لكن في الواقع، تفعل التمرينات الذهنية فعلَ التمرينات البدنية، فهي تعزِّز القدرات الدماغية، إضافة إلى كونها مسلية فعلاً.

ألقى المصور الفوتوغرافي العالمي آرنو رافائيل مینكینن كلمة في مدرسة نيو إنغلاند للتصوير الفوتوغرافي، وقد كان الطلاب حديثو التخرج ينظرون إليه على المسرح وهو يعرض أمامهم نظريته التي تحدد نجاح العمل أو فشله وفقاً لتقديره، والتي أطلق عليها اسم "نظرية موقف الحافلات في هلسنكي".

بلغت إحدى صديقاتي الخامسة والأربعين من عمرها قبل بضعة أعوام، وكان لديها ابن في سن المراهقة، وعمل جيد، وزواج مستقر، وحياة مريحة. هذا المقال مأخوذ عن الكاتبة إيفلين مارينوف (Evelyn Marinoff)، والذي تحدثنا فيه عن طبيعة أزمة منتصف العمر، وتقدِّم بعض النصائح للتعامل مع هذه الفترة وإدراك حقيقتها.

يولي أكثر الأشخاص نجاحاً أهمية كبيرة لتحقيق التنمية الذاتية المستمرة؛ ورغم أنَّهم بالفعل في أوج نجاحهم المهني، ولكنَّهم يتمكنون من تخصيص الوقت في برنامجهم المزدحم ليدفعوا بأنفسهم خارج مناطق راحتهم، ويحرروا مزيداً من طاقاتهم الكامنة؛ لكن ما الذي تعنيه التنمية الذاتية؟ أنَّ المثابرة والمضي قدماً تفوقها صعوبة؛ ولكن لا تقلق، سنقدِّم لك كل ما تحتاجه في هذا المقال، وإليك 8 نصائح بسيطة كي تحافظ على الزخم اللازم لتحقيق التنمية الذاتية.

يعدُّ الكسل مشكلة كبيرة؛ فإن كنت تشعر بالكسل والافتقار إلى التحفيز، فلن تستطيع اتخاذ أي إجراء لتحقيق أهدافك المرجوة، وقد تواجه صعوبة في حياتك الشخصية والمهنية. لا داعي للقلق، فقد تجد أنَّه من السهل الحفاظ على طاقتك وتحفيزك بمجرد البدء بتنفيذ التقنيات والخطوات التالية.

يفقد جميعنا أعصابه من وقت إلى آخر، فالغضب جزء طبيعي من مشاعرنا، والتعبير عنه شيء صحي يجب القيام به في علاقاتنا مع الآخرين. سننظر في هذا المقال في كيفية التعامل مع الغضب، وفي الطريقة الأفضل للسيطرة على مشاعرك، ونلقي نظرة أعمق على كيفية التعامل مع الغضب.

إذا كنت ممَّن يخشون إلقاء الخطابات، فتأكد أنَّك لست الوحيد، حيث يُشكِّل الحديث أمام جمهور أحد أهم 3 مخاوف يعاني منها الناس في الحياة، وهو يأتي مباشرة بعد الخوف من الموت والذهاب إلى طبيب الأسنان؛ لكن إليك بعض الطرائق التي تمكِّنك من إلقاء خطابٍ مُلهِم لا يُنسَى؛ حتى لو كنت متوتراً حيال ذلك.

يمكن للكلمات الإيجابية واللطيفة أن تشفينا وترتقي بنا؛ فعندما تتحدث بصدق، يكون لكلماتك القدرة على تغيير حياة الآخرين حرفياً. وسواء أكانت الكلمات مكتوبة أم منطوقة، فإنَّ لها القدرة على تدمير البيئات الصحية والعلاقات؛ لذا من الضروري التحدث بصراحة دوماً، مع الانتباه إلى ما نقوله وكيف نقوله؛ إذ يمكن لكلماتنا أن تغير كل شيء.

يركِّز ما نتحدث عنه في هذه المقالة على شيء مشابه للاكتئاب إلى حد ما، ولكنَّه مختلف تماماً عنه، ألا وهو: الافتقار إلى الحافز أو الاهتمام بكل شيء في الحياة؛ والغرض من هذه المقالة هو مساعدتك على اكتشاف بعض الحلول العملية لاستعادة حماستك تجاه الحياة وتحفيز نفسك على إيجاد وفعل الأشياء التي تهمك وتعنيك حقاً. لذا دعونا نتعمق في الأسباب التي تُشعِرنا بعدم التحفيز وعدم الاهتمام.