
إنَّ الثقة موجودة تقريباً في كل جانبٍ من جوانب حياتنا اليومية. فهي ذات أهميةٍ جوهرية في توجيه جميع علاقاتنا مع الآخرين بشكلٍ صحيح، وهي مرتبطةٌ بثروتنا. فقد اكتشف الدكتور "بول ج. زاك" (Paul J Zak) عالم الاقتصاد العصبي في مقالةٍ له في مجلة "سينتيفيك أمريكان" (Scientific American) أنَّ الثقة هي من بين أقوى المؤشرات المعروفة التي تدلنا على حجم الثروة التي يتمتع بها بلدٌ ما.

يُشكّل التوتر والإجهاد عقبة كبيرة في وجه التقدّم والنجاح الشخصي والمهني لأي شخص في الحياة، فمع ضغوطات ومشاكل الحياة اليومية ومشاكل العمل ومتطلبات العائلة والواجبات والالتزامات المالية من الطبيعي أن يصاب الإنسان بالتعب أو الإجهاد من فترة لأخرى.

الطلاق هو حالة من الانفصال يعيُشها ويتّخذها كل من الزوج والزوجة نتيجة عدة أسباب خاصة تتعلّق فيما بينهما، ويتمُ عن طريق حل عقد الزواج بين الرجل والمرأة وفق الدين أو الشريعة التي ينتميان إليها، وفي إطار هذا الموضوع سنتعرّف أكثر على أهم أسباب الطلاق وأنواعه، وأهم الآثار السلبيّة التي يُخلفها الطلاق أو الانفصال في المجتمع.

درس عالما علم النفس الاجتماعي "جون فرينش" (John French) و"بيرترام ريفن" (Bertram Raven) هذه الظاهرة منذ أكثر من نصف قرنٍ مضى. وعلى الرغم من قِدَم البحث الذي أجرياه إلا أنَّه لا يزال يساعدنا على فهم السبب الكامن وراء تأثير بعض القادة فينا

يتمنّى كل شخص أن يكون ناجحاً في حياته الخاصة والعملية بعيداً عن الفشل والإحباط والتفكير السلبي، ولكن القليل منّا فقط من يقوم باتباع سلوكيات الأشخاص الناجحين وينسجم مع عاداتهم ويعلم الفرق بين تفكير الأشخاص الناجحين وتفكير الفاشلين، إليك في السطور القادمة 6 فروق واختلافات أساسية تميّز تفكير الإنسان الناجح عن تفكير الفاشل.

يقوم العديد من الآباء باتّباع أسلوب الضرب والعنف الجسدي مع أطفالهم كي يوجّهونهم إلى الطرق الصحيحة في الحياة، غير آبهين بالآثار السلبيّة التي تتركها هذهِ الأساليب الخاطئة في التربية على صحة الطفل النفسيّة والجسديّة، لذلك سنعرفك على 4 قواعد مهمة ستساعدك على تربية أطفالك بطريقةٍ سليمة دون اللجوء لأساليب الضرب أو التعنيف.

من المهم بالنسبة لك بصفتك قائداً أن تبذل جهدك لفهم الأشخاص الذين ينتمون إلى ثقافاتٍ مختلفة فقد أصبحت القدرة على التكيف الثقافي إحدى ضرورات القيادة

كونك مُستمعاً بارعاً يعني أن ترى العالم بعيون المُتحدَّث، أن تتعاطف وتتفاعل معهُ بكل أحاسيسك، وهذه مهارة لايتقنها الكثيرون، فمن الجميل أن تجعل المتكلم يستمتع بالأمر ويسترسل في الحديث دون أية حواجز، لكن السؤال الآن، كيف لك أن تتصرف أمام الشّخص الذي يُحدّثك عن نفسه لكي تظهر لهُ كَم أنت مُهتم بأمره أو بما يقوله؟

يعاني أغلب الأطفال في بعض المراحل من حياتهم من الانطواء المتمثل بانفصالهم عن العالم الخارجي ورغبتهم في الجلوس بمنزلهم وحيدين دون الاختلاط مع أصدقائهم وعائلتهم، وهذا بالتحديد ما سنتحدّث عنه من خلال السطور التاليّة، حيثُ سنأتي على ذكر الأسباب الأساسيّة التي تؤدي لانطواء الطفل، وأهم الطرق التي تساعد في علاج هذه المشكلة.

حين تدرك بأنَّ ثابت الحياة هو التجدُّد؛ إذ تتغيَّر المعلومات، وتتبدَّل الظروف، وتتقلَّب الأحوال في عالمنا بشكل سريع ومتواصل، فإنَّ ذلك سيفرض عليك - إن أردت أن يكون لحياتك معنًى - أن تطوِّر ذاتك، وتحسن من مواقفك، وتَرْقَى بمستوى أساليبك بشكل مستمرٍّ، ولعل من أبرز ما يجب أن تقوم به لتحقيق ذلك ما يلي.