
يُعاني العديد من الأهالي من بعض السلوكيات الخاطئة التي يقوم بها أطفالهم، حيث أنّهم وفي كثيرٍ من الأحيان يفقدون القدرة في السيطرة على أطفالهم بسبب هذه السلوكيات مما يُعرّضهم للعديد من المشاكل اليوميّة، فإذا كنت تعاني من هذه المشكلة تابع معنا السطور القادمة.

إلى أولئك الذين يشعرون أنَّ الموظف الذي يحتاج إلى خطةٍ لتحسين الأداء (Performance Improvement Plan) لن ينجح أبدأ في منظمتهم، إليكم هذه القصة الناجحة:

مقال مترجم عن أليشا غلين "سيدة أعمال وصاحبة مدونة wimpy2wealthy"
في السنوات الأخيرة عانيت كثيراً لتحقيق الأهداف التي وضعتها لنفسي، في كل مرة كنت أضع هدفاً محدداً مثل تعلم شيء جديد، اتقان لغة جديدة، ممارسة الرياضة، قراءة كتاب في مجال عملي، وكنت أعمل عليه بضعة أسابيع أو أشهر فقط، ثم كان كل شيء ينهار، إما بسبب الروتين اليومي، أو بسبب ضغط العمل. كان هذا الأمر بالنسبة لي شيء محبط للغاية، أعتقد أن كل شخص قد مرّ بمثل هذه اللحظات سابقاً ووجد عذراً ما برّر به سبب إخفاقه في تحديد أهدافه.

يعاني الإنسان في فترات معينة من حياته من شعور الوحدة التي تسبّب له مع الأيام مضاعفات نفسيّة خطيرة تؤثر سلباً على مجرى حياته بشكلٍ عام، ولكي لاتقع في مطب الشعور الزائد بالوحدة سنُقدّم لك أهم المعلومات المتعلقة بأنواع الوحدة، والطرق التي تساعد على التخلص منها.

إنَّ كون الشخص قائداً حقيقيَّاً لا يتعلَّق بتوليه للمسؤولية، أو بامتلاكه لجميع الحلول، أو بحيازته لأفضل المؤهلات، ولكنَّ القائد الحقيقي هو الذي في إمكانه أن يضع موظفيه ضمن "دائرة الأمان"

يساعدك تحديد الأهداف على عيش حياة سعيدة ومتّزنة من الناحية النفسية، فوجود هدف ما في حياتك يرشدك إلى الاتجاه الذي ستركّز فيه دوماً ويعتبر بمثابة البوصلة التي تصحّح مسارك واتجاهك في الحياة، إن كنت تشعر أنه قد مرّ وقت طويل منذ أن بدأت العمل على تحقيق أهدافك ولكن كل ذلك بدون أي فائدة، أو تشعر أن هناك صعوبة في تحقيق هدفك ولاتدري ماهي الأسباب وراء ذلك فلا تقلق، سنتحدث في هذه السطور عن أهم الأسباب التي منعتك من تحقيق هدفك وكل ماهو عليك أن تأخذ بها وسترى الفرق بعد ذلك بإذن الله.

تلعب الأسرة دوراً مهما وأساسيّاً في نجاح الإنسان أو فشله في الحياة، وبالتالي تؤثر الأسرة على نجاح المجتمع وتقدّمهِ إلى الأمام أو تراجعه إلى الخلف، ولكي تنجح في تكوين أسرة ناجحة ومتماسكة لابدّ من أن تتقيّد ببعض النصائح التي سنقدمها لك من خلال هذهِ المقالة.

إنّ أصعب جزء في التواصل مع الآخرين والذي معظمنا لايعيره الاهتمام الكافي، هو الاستماع للآخرين فإذا كنت تريد أن تتواصل بشكل جيّد مع الآخرين مع زوجتك أو أصدقائك، وليكن بمعلومك أنّ الإصغاء يختلف عن مجرّد السّمع مع أنّ الفارق بسيط للغاية، فالاستماع يعني أنّ تستمع للأصوات فحسب لكنّ الإصغاء يعني أن تستمع وتدرك جيّداً ما يقوله الشّخص الآخر. فقد تظنُّ نفسك تُصغي لزوجتك بشكل جيّد، بينما أنت تسمعها ولا تعيرها اهتماماً. لذا اخرجوا من حالة اليأس هذه وتعلّموا كيف تصبحوا مستمعين جيّدين من خلال خطوات بسيطة.

تُعتبر ظاهرة الفقر من أسوأ الظواهر وأكثرها انتشاراً في أغلب المجتمعات العالميّة، وهذه الظاهرة تتسبّب سنوياً بالكثير من المشاكل الأسرية الاجتماعيّة والأخلاقيّة، وقد أكدّ علم الاجتماع بأنّ هناك مجموعةً من العوامل الأساسيّة المسؤولة عن تفشي ظاهرة الفقر في المجتمع.

الثقة بالنفس هي مفتاح النجاح لدى كل شخص ناجح، فالناجحين يمتلكون أحلاماً كبيرة، يؤمنون بها ويسعون لتحقيقها. وعلى الرغم من أنّ الثقة بالنفس هي شيء يولد معك وتكتسبه منذ الصغر، إلا أنّه يمكنك الوصول إليها بالجهد والتصميم، فيما يلي أربع نقاط أساسية تساعدك على زيادة ثقتك بنفسك وبالتالي تزيد من إمكانياتك وإنتاجيتك.