خطأ فادح في تربية الطفل يرتكبه الجميع
الولد الذي ينشأ وهو يُقارن بالآخرين، يتعلم أن يقوّم نفسه ويزنها مقارناً إياها بالآخرين. وهذا يخلق شعوراً بعدم الأمان: «أنا الآن جدير بالاحترام أكثر من أي شخص آخر ولكن هل سأظل غداً الأفضل؟»
الولد الذي ينشأ وهو يُقارن بالآخرين، يتعلم أن يقوّم نفسه ويزنها مقارناً إياها بالآخرين. وهذا يخلق شعوراً بعدم الأمان: «أنا الآن جدير بالاحترام أكثر من أي شخص آخر ولكن هل سأظل غداً الأفضل؟»
تربية الطفل لها أصول وقواعد، فأي خطأ يقع فيه الأبوين قد يكون له نتائج كارثية على شخصية الطفل في المستقبل، وللأسف هناك بعض الآباء يرتكبون الأخطاء بقصد أو دون قصد أثناء تربية أطفالهم، وتؤثر هذه الأخطاء بشكل مباشر على سلوك الطفل، فمن الضروري أن يتوقف الوالدان عن ممارسة هذه الأخطاء لأنّهما المسؤولين بالدرجة الأولى عن تربية الطفل، سنقدم في هذا المقال بعض الأخطاء اليومية التي قد يرتكبها أيّ من الأبوين مع أطفالهم.
يتعلم أي شخص جرب شعور الأبوة أو الأمومة لبعض الوقت، بعض الدروس الرئيسة، كصعوبة التربية ومدى الإرباك الذي تتسبب به. وغالباً ما يتعرض المرء للفشل ببعض النواحي التربوية، بالرغم من بذله قصارى جهده. لكن يمكننا التعلم من أخطائنا دائماً، وتعديل نهجنا وسلوكياتنا وأفكارنا، حتى يتسنى لنا دعم أطفالنا وتعزيزهم، من أجل مستقبل أفضل لهم، وتحقيقاً لهذه الغاية، يتحدث الدكتور تيم إلمور عن 5 أمور يتمنى كل مربّي لو تسنح له الفرصة مرة ثانية لإعادة فعلها مع أبنائه،