كم عدد المرات التي تنازلنا فيها عن قوَّتنا وجبروتنا وإصرارنا، فاتحين المجال لمشاعر الخوف لِتُحكم السيطرة علينا، وتشلَّ تفكيرنا، وتشوِّه قراراتنا؟ كم عدد المرات التي قرَّرنا فيها البدء من جديد، واتباع أسلوبٍ جديدٍ في الحياة، لكنَّ خوفنا من التغيير وقف حائلاً أمام ذلك؟ فما هو الخوف؟ وما أسبابه؟ وكيف نتخلَّص من طاقته السلبية؟ هذا ما سنتعرَّف عليه من خلال هذا المقال.
يعرف الأشخاص الذين يعانون من القلق المزمن شعور البحث عن المساعدة وعدم قدرتهم على إيجاد الطريقة المثالية لتخفيف القلق، يمكنك التعمق في الحلول التي تساعدك على التخفيف من حدَّته؛ إذ نهدف من خلال هذه المقالة إلى تقديم طرائق مميزة وعملية لتخفيف القلق.
أبلغَ المدربون عن حالات قليلة جداً اضطروا فيها إلى التعامل مع متدرِّبين غير متعاونين. بالنسبة إلى الحالات التي يتعين عليك فيها التعامل مع متدرِّبين غير متعاونين نهائياً، فإليك بعض النصائح الناجعة التي جُمعَت من مدرِّبين ذوي خبرة.
الحياة مليئة بالخيارات، وكثير منها نختارها دون معرفة مسبقة بالنتائج التي تسفر عن قرارتنا. كما لا يمكننا معرفة ارتدادات قراراتٍ ترددنا في اتخاذها وتجنبناها، بيد أن نتائجها في حال اتخذت، ستكون ايجابيةً بالنسبة إلينا بعكس ما كنّا نعتقد. في هذا الإطار نشر موقع business insider الإلكتروني دراسة حملت عنوان: "أمور يندم عليها الناس قبل أن يفارقوا الحياة". ومن أبرز النقاط التي تداولتها الدراسة 10 أمور هي التالية.
من الطبيعي أن تشعر بالخوف الشديد خلال إجراء مقابلة العمل، ولكن من غير الطبيعي أن تستسلم لهذا الخوف أو أن تجعله سبباً لفشلك في المقابلة وفي الوصول إلى وظيفة أحلامك التي طالما تمنيتها، من خلال هذه المقالة سنقدم لك مجموعة من النصائح البسيطة التي ستُساعدك على التخلص من الخوف الشديد خلال مقابلة العمل.