الأب مشغول والأم في الأسواق ! لم يعد أمر تربية الأبناء ذو شأن في حياة الوالدين على الرغم من أهميته بل إن الملاحظة - مع الأسف - أنه في أقصى قائمة اهتمامهم فالأب مشغول أرهقه الجري واللهث وراء حطام الدنيا والأم تضرب أكباد الإبل للأسواق ومحلات الخياطة ولا يجد أي منهما وقتا للتفكير في أمر فلذات الأكباد سوى توفير..
[wpcc-script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js” type=”7d6354601e37af068d6d8543-text/javascript”] [wpcc-script type=”7d6354601e37af068d6d8543-text/javascript”] في غياب أي استراتيجية حقيقية، فإن العديد من الآباء يقومون باختيار نمط تربية عشوائي حسب التيار والميول الفكرية لهم، وهذا يعني أنهم يتفاعلون مع سلوكيات طفلهم مع مجموعة من العبارات، التي قاموا بالتقاطها على…
كيف تكون صديقا لأولادك للعلماء تعريفات طريفة للصداقة تدل على مدى أهميتها يقول أبوهلال العسكري laquoالصداقة اتفاق الضمائر على المودة فإذا أضمر كل واحد من الرجلين مودة صاحبه فصار باطنه فيها كظاهره سميا صديقينraquo وقال أيضا laquoالصداقة قوة المودة مأخوذة من الشيء الصدق وهو الصلب القوي وقال أبو علي- رحمه الله- الصدا
اهمال التربية والعقوق المتبادل تربية الأبناء واجب على الآباء وأولياء الأمور وهو مطلب شرعي يجر وراءه كثيرا من المنافع للمربي والمربى جميعا كما ينتج عنه منافع دنيوية وأخروية لا حصر لها لكن ماذا لو قدم أب أو أم استقالته من تربية الأولاد ربما تتعجبون من هذا السؤال!! ولكن أليست هذه حقيقة عند فئام من الأسر ألم..
[wpcc-script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js” type=”db9d8dcb1ea79e5dd4fb3222-text/javascript”] [wpcc-script type=”db9d8dcb1ea79e5dd4fb3222-text/javascript”] في نتائج أعلنتها بعض الدراسات البريطانية الحديثة تم إثبات أن النساء اللاتي يحملن في عمل الثلاثينات يكون أبنائهن اكثر ذكاءا ، وحصل أبنائهن على أعلى الدرجات في الاختبارات الإدراكية والمعرفية وأعلى مستويات الذكاء عند…
التربية بالقدوة في السيرة النبوية التربية بالقدوة من أهم وأمثل الطرق في ترسيخ المبادئ والأخلاق وتربية الأجيال وهي طريقة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فالمناهج والنظريات التربوية في حاجة دائمة إلى من يطبقها ويعمل بها وتظل تلك المناهج نظرية ـ فقط ـ ولا تحقق جدواها ما لم تتحول إلى سلوك عملي للمربين أنفسهم..
أطفالنا اليوم هم بناة المستقبل في الغد لذلك يجب تربيتهم على أساس الثقة في النفس، وبما أنّ الثقة في النفس لا تولد مع الطفل ولا يرثها عن أبويه لابدّ من اكتسابها وتعلّمها بالتدريب، وهنا يأتي دور الأبوين في جعل الطفل يحترم ذاته ويقدّر إمكانياته ويعتمد على نفس
يتعلم أي شخص جرب شعور الأبوة أو الأمومة لبعض الوقت، بعض الدروس الرئيسة، كصعوبة التربية ومدى الإرباك الذي تتسبب به. وغالباً ما يتعرض المرء للفشل ببعض النواحي التربوية، بالرغم من بذله قصارى جهده. لكن يمكننا التعلم من أخطائنا دائماً، وتعديل نهجنا وسلوكياتنا وأفكارنا، حتى يتسنى لنا دعم أطفالنا وتعزيزهم، من أجل مستقبل أفضل لهم، وتحقيقاً لهذه الغاية، يتحدث الدكتور تيم إلمور عن 5 أمور يتمنى كل مربّي لو تسنح له الفرصة مرة ثانية لإعادة فعلها مع أبنائه،
بناء الإنسان والبيئة الحاضنة تروي كتب التاريخ أن قدماء الصين عندما أرادوا أن يدرءوا عن أنفسهم خطر الغارات الخارجية المتتالية على بلادهم؛ بنوا سور الصين العظيم تلك المعجزة المعمارية الحصينة إلا أنه خلاzwnjل المائة سنة ا65271zwnjولى من بناء السور تعرضت الصين لثلاث غزوات ناجحة وفى كل مرة لم تكن جحافل العدو البرية..
