البحث الذي يتناول العلاقة بين الرفاه المالي والصحة العقلية واضح، وقد اختبرَ "إيفان آنز" هذا الأمر بنفسه.حذرَ الخبراء من التبعات الخفية لجائحة كورونا (COVID-19) لشهور عدَّة، والتي يُعَدُّ أبرزها تزايد الضغط على صحتنا الذهنية. لذا، يقترح "آنز" ما يلي لحماية وضمان الصحة الذهنية.
عملت في السنة الأولى التي تلت تخرجي من الجامعة، في قطاع العقارات التجارية؛ حيث كنت أتقاضى عمولة مباشرة من دون راتب ثابت؛ لكن حدث أن بدأت تنهال علي العمولات فيما بعد، لأجنيَ في تلك السنة مبلغ 50 ألف دولار.
إنَّ الدروس التي تعلمتها خلال رحلتي تلك، هي ما جعلت هذا الواقع ممكناً؛ وبإمكانك أنت أيضاً أن تجعل الحرية المالية حقيقة واقعة بالنسبة إليك. سأخبرك في هذه المقالة عن 16 حقيقة ثابتة يمكن لأيِّ شخص -بصرف النظر عن دخله- استخدامها للعيش والتقاعد بثراء.
قد يقرأ كثيرٌ منا من الكتب ما يشاء، ويبحث ضمن مجالاتٍ عدة بِنِيَّةِ الوصول إلى الحرية المالية، بل مِنَّا من يمتلك كافة الأدوات التي تُمكِّنه من رسم أفضل استراتيجيات بلوغ الحريّة المالية. بيد أنَّ كثيرين مَنَّا غالباً ما يقعون في أحد خطأين شائعين؛ الأوّل أن يقع في فخ إنشاء الخصوم دون أيّ إدراكٍ منه، فيدخل ضمن دائرة الهدر، والثاني أن ينتبه بعد فوات الأوان إلى أنَّه يحتاج الى جناحي النحلة ليصنع من الهواء عسلاً.
هل تعاني من سوء إدارة دخلك الشهري؟ هل تشعر أنَّه لا يكفيك، وأنَّك بحاجةٍ إلى المزيد دوماً؟ هل نسفتَ ثقافة الادخار من جرَّاء عدم كفاية دخلك؟ هل أنتَ دائم الشعور بأنَّك تستحقّ دخلاً أفضل وحياةً أفضل؟ تُرَى هل هناك تصرُّفات تقوم بها تُعرقِل وصولك إلى حالة الاستقرار المادي؟ وكيف لنا أن نُدِير أموالنا بحكمةٍ ونصل إلى حالة الاستقرارالمالي؟ سنقدِّم من خلال هذا المقال العديد من النصائح التي من شأنها أن تُوقِظ وعينا وتجنِّبنا سلوكاتٍ معيَّنةٍ تضرُّ بأمننا المالي.
كيف يُمكنك أن تعيش حياتك إذا كان بإمكانك الاستيقاظ كلَّ يوم ومعرفة أنَّك ستحصل على قدرٍ من المال لن يُغطِّي احتياجاتك الأساسية فحسب، بل أهدافك وأحلامك أيضاً؟ ماذا لو عملت لأنَّك تريد أن تعمل، لا لأنَّك مُجبَر عليه؟ هذا بالضبط ما يُطلَق عليه (الحرية المالية)؛ لكن، هل يمكننا تحقيقها حقاً كأشخاص عاديين؟ وما الوسيلة لذلك؟ سنتناول في مقالنا اليوم موضوع الحرية المالية، ونشرح ماهيتها، وطرائق الوصول إلى تحقيقها؛ لذا تابعوا معنا.
لقد أصبح الوصول السريع إلى المعلومات في متناول الجميع مع التطور التكنولوجي الهائل، كما أضحى طريق النجاح وعراً مليئاً بالعقبات، حيث يصارع كثير من الناس في سباق الحياة المحموم للوصول إلى غايتهم في تحقيق النجاح. في الحقيقة، إنَّ الأمر أبسط من ذلك بكثير، وباستطاعتك تحقيق النجاح باتباع هذه العادات التسع.
هل ينصح بالاستثمار في سوق الأسهم؟ وهل هو أداة فعالة للوصول إلى الحرية المالية؟ وهل هي طريقة مثالية للخروج من دائرة الأمان الوهمي التي تخلقها الوظيفة الثابتة؟ هذا ما سنجيب عنه من خلال هذا المقال.
نحن نجد أنَّ أغلب الناس من حولنا، بمن فيهم نحن أحياناً، نعاني من سوء إدارة الدخل الشهري، وعدم القدرة على ضبط النفقات الشهرية، يجب على كل شخص أن يضع الاستقلال المادِّي والحرية المالية، هدفاً نُصب عينيه في بداية وخلال أي مرحلة من مراحل حياته، ويكون له أن يحقق ذلك عن طريق مزيد من التعلُّم حول هذا الموضوع، والذي هو مدار حديثنا في المقال الذي بين يديك الآن.
يحكي المؤلِّف "روبرت كيوساكي" عن تجربته في بدأ عمله الخاص، فيقول: "دعني أوضِّح لك تجربتي في اليوم الذي تركت فيه وظيفتي لأصبح رائد أعمال. كان اليوم الذي دخلت فيه عالم الأعمال والمشاريع واحداً من أكثر أيام حياتي رُعباً، فلم يعد هناك منذ ذلك اليوم راتبٌ ثابت؛ كما لم يعد هناك تأمين صحي، أو خطط تقاعد، أو عطلٌ رسمية، أو أيام إجازاتٍ مرضيةٍ مدفوعة الأجر". إليكَ النصائح السبع التي قدَّمها روبرت، لتساعدك في بدء مشروعك الخاص دون أن تترك وظيفتك الحالية، لزيادة دخلك وتحقيق الاستقلال المادي على المدى الطويل.