علامات الحسد وكيفية التعامل مع الحاسد

يعدُّ الحسد في يومنا هذا من أشد الآفات الاجتماعية فتكاً بسبب آثاره السلبية على كلٍّ من الحاسد والمحسود، فالحسد هو: تمني الحاسد زوال نعمة المحسود عنه، حيث يقول الله سبحانه وتعالى في سورة الفلق: {وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ}؛ ولكن، هل للحسد علامات؟ ما هي؟ وما مراتب الحسد؟ وكيف يمكننا أن نتعامل مع الحاسد؟ وكيف نستطيع اتقاء شره؟ سنقدم لك كل ذلك عزيزي القارئ في السطور القليلة القادمة، فتابع معنا.
