الوسم الذكاء العاطفي

يرغب بعض الأشخاص في تنمية ذكائهم العاطفي لأنَّهم ربما يريدون السيطرة جيداً على حياتهم، فنحن في نهاية الأمر لا نتحكم إلا في ثلاثة أشياء في الحياة هي: أفكارنا وسلوكاتنا ومشاعرنا. نقدم في هذه المقالة بعض العادات التي يساعدك اتباعها على تطوير الذكاء العاطفي:

يثق العديد من الخبيرين بأنَّ الذكاء العاطفي يتفوق على الذكاء العادي وأنَّه سبيل النجاح والتميز والعلاقات والسعادة عموماً في الحياة.

قد يكون انتشار مصطلح "الذكاء العاطفي" ازداد مؤخراً، ولكنَّ مفهوم مهارات الذكاء العاطفي كان قائماً منذ 25 عاماً أو أكثر، ومن الجدير بالذكر أنَّ الذكاء العاطفي يؤدي دوراً هامَّاً للغاية في حياتنا اليومية؛ وذلك لأنَّه يؤثر في حياتنا المهنية، وتواصلنا مع الآخرين، ويرتبط أيضاً بقدرتنا على تحفيز أنفسنا.

ذات يوم، قالت لي ابنتي البالغة من العمر 11 عاماً ونحن في طريق العودة إلى المنزل من تدريب السباحة: "إنَّ الحاجة إلى النجاح أكبر من الحاجة إلى التنفس"، كنتُ أعرف أنَّها رياضية ماهرة، لكنَّني كنتُ مندهشةً بما سمعتُه منها. يتطلب الوصول إلى ذروة الأداء الرياضي، الوعي الذاتي العاطفي والتحكم الذاتي في العواطف والنظرة الإيجابية. أُقدِّم لك في هذه المقالة 3 أسباب تجعل الذكاء العاطفي سلاحاً سرياً للرياضي.

لطالما لاحظنا وجود ذلك النوع من الأشخاص الذي يرفض التشكِّي مهما حدث، أو التنفيس عن غضبه مهما كان الوضع محبطاً، فيكتفي بالسكوت أو محاولة البقاء في حالة نفسية إيجابية، والاستمرار في المضي قدماً، ممَّا يجعله مثيراً للإعجاب.

هل تشعر أحياناً أنَّك تتصرف دون التفكير فيما تفعله، وتستمر في تكرار نفس الأخطاء، وتمارس نفس السلوكات، وتشعر بعدم الكفاءة سواءً في حياتك الشخصية أم العملية؟ في هذه المقالة، ستجد جميع المعلومات والفوائد والأساليب القيِّمة اللازمة لرفع إمكاناتك في الحياة إلى مستوىً أعلى.

يشارك ديليب جيستي (Dilip Jeste)؛ خمس أفكار رئيسة من كتابه الجديد: "الحكمة: الأسس العلمية للحكمة والتعاطف، وما الذي يجعلنا أشخاصاً صالحين" .إليك 5 أسس للحكمة والتعاطف والخصال الحميدة.