10 أمور تحرمك من السعادة

يوجد العديد من الأسباب التي تحرمنا السعادة، ولكن ما يزال في إمكاننا السيطرة على العديد من الأمور التي تؤثر في سعادتنا، فيما يلي قائمة من 10 أمور لتحديد المواقف التي تفقد فيها السعادة وما تحتاج إليه لتجنُّب ذلك.

يوجد العديد من الأسباب التي تحرمنا السعادة، ولكن ما يزال في إمكاننا السيطرة على العديد من الأمور التي تؤثر في سعادتنا، فيما يلي قائمة من 10 أمور لتحديد المواقف التي تفقد فيها السعادة وما تحتاج إليه لتجنُّب ذلك.

وجدت دراسة حديثة ارتباطاً وثيقاً بين اقتناعك بإمكان تحقيق سعادتك بنفسك، وبين مدى سعادتك على أرض الواقع.أظهر استطلاع أُجري على 1,155 مشاركاً أنَّ 89% من الأشخاص يعتقدون أنَّ في إمكانهم التحكم بشعورهم بالسعادة، وأنَّ 32% منهم أكثر سعادة من الذين يظنون عكس ذلك.

وجدت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة جورج تاون (Georgetown University) أنَّ التدخُّل النفسي المصمَّم لتعزيز "السعادة الذاتية"، يمكن أن ينتج عنه آثار إيجابية على الإحساس بالصحة العقلية. فالسعادة لا تسبِّب الشعور بالرضا فحسب؛ بل إنِّها مفيدة في جوانب أخرى بما في ذلك الصحة البدنيَّة.

يمكن تشبيه وقت كل شخص على هذا الكوكب بركوب الأفعوانية المليئة بالارتفاعات والانخفاضات، لا توجد حياة مثالية ورائعة بنسبة 100% طوال الوقت، ولكنَّ تلك الأوقات السيئة هي التي تساعدنا على تقدير اللحظات السعيدة والاستمتاع بها.

صحيح أنَّ بوسعنا فعل الكثير لتعزيز عافيتنا، ولكنَّ محيطنا السياسي والاجتماعي يلعب دوراً هاماً في شعورنا بالسعادة أيضاً، وتقترح الدراسة بالتحديد بأنَّ سياسات الحكومة الداعمة للمواطنين مثل التأمين الصحي وإجازة الأمومة يمكن أن تحدِث فارقاً في كيفية شعورنا في حياتنا اليومية، كما وجدت دراسة حديثة بأنَّ الناس الذين يعيشون في بلدان تدعم العدالة الاجتماعية يكونون أكثر سعادة غالباً.

تقول دراسة حديثة إنَّ الانغماس في ملذاتنا الشخصية أحياناً هو أمر هام بقدر ضبط النفس لعيش حياة سعيدة؛ أي يجب أن نستمتع بوقتنا أكثر، لكن وفقاً للدراسة نفسها قد لا يكون الأمر بالسهولة التي تعتقدها؛ إذ إنَّ متطلبات حياتنا والحاجة إلى ضبط أنفسنا تعكران صفو أوقات متعتنا وتشتتان انتباهنا. سنتعرف في هذه المقالة كيف نوازن بين ضبط النفس ومتع الحياة لنعيش حياة سعيدة.

يقدِّس الناس الحياة والحرية والسعي إلى تحقيق السعادة؛ إلا أنَّ كثيراً منهم تنقصهم السعادة فما هو السبب؟ هل السعادة حقاً صعبة المنال أم أنَّنا لا نعرف كيف نتمسك بها؟ في الحقيقة إنَّ السعادة ملك يديك؛ حيث يستطيع أي شخص أن يختار العيش بسعادة إن عرف كيف يحصل عليها. من خلال هذه المقالة سوف نستعرض 7 طرق لنيل السعادة.

ينبع الفرح الحقيقي من نجاح العلاقة المتبادلة بين الأخذ والعطاء والاحتفاء بها والامتنان لوجودها، مما يمنحنا السلامة في نهاية المطاف. ومن خلال الالتحام مع ذاتك الداخلية، ستعرف كيف تعيش بالطريقة التي تعني حقاً أن تصبح أفضل نسخة من نفسك على الإطلاق. إليك 10 أسئلة تدلُّك أجوبتها على طريق الفرح في حياتك وتعلِّمك العيش في كنفه.

يعيش كل شخص فينا وبداخله حلم وأمل أنَّه سيلتقي يوماً ما بشريك حياته الذي يُناسبه تماماً، أو ما يُعرَف بـ "النصف الآخر" أو " توءَم الروح"، ولكن هناك مَن يلتقي ب توءَم روحه، ولكنَّه لا يعرف ذلك، فيُضيعه من يده، والسؤال المطروح هنا: هل توجد علامات تدل أنَّنا وجدنا توءَم الروح؟ لنتعرَّف إلى ذلك.

قد تجلب المنافسة قدراً لا بأس به من الإثارة وتقود حياتك وعلاقاتك، على الرغم من أنَّ تتبُّع مَن يقوم بالمهام المنزلية كالتنظيف والترتيب يمكِن أن يكون متعةً صحية، إلا أنَّ السماح لها بالتغلب على كل جانب من جوانب حياتك قد يكون ضاراً.