كيف يكون الذكاء العاطفي

كيف يكون الذكاء العاطفي؟ او بمعنى اصح ما هي الصفات التي يجب ان تتواجد بالشخص حتى يكون ذكي عاطفيا. اقرأ أكثر عن هذا الموضوع وتعرف على مفهوم الذكاء العاطفي في هذا المقال.

كيف يكون الذكاء العاطفي؟ او بمعنى اصح ما هي الصفات التي يجب ان تتواجد بالشخص حتى يكون ذكي عاطفيا. اقرأ أكثر عن هذا الموضوع وتعرف على مفهوم الذكاء العاطفي في هذا المقال.

لقد أصاب انتشار جائحة "كوفيد-19" (COVID-19) حول العالم، والنضال من أجل العدالة العِرقية، والأحداث السياسية المثيرة للانقسامات، الكثير من الناس بالتوتر والتخبط، صحيحٌ أنَّ هذا قد يكون رد الفعل المناسب لما يحدث، إلَّا أنَّنا جميعاً نمتلك موارد داخلية قوية تسمى نقاط قوة الشخصية يمكِن أن تساعدنا على التعامل مع الشدائد، ومن ثمَّ يمكِن أن تكون مصدر أمل لنا.

إذا كانت هناك مهارة ذكاء عاطفي تُميِّز الفِرق المبدعة عن الفرق التي تتجنب المخاطر، فهي مهارات التعامل مع الآخرين. تشارك الفِرق ذات العلاقات الاجتماعية القوية في هذا النوع من تبادل العطاء المدروس الذي يثير الفضول والإبداع والنقاش الصحي، وتُعَدُّ التفاعلات اليومية الإيجابية اللبنات الأساسية للمشاركة المؤثرة والفعالة للأفكار.

من خلال الوعي الذاتي، يمكنك تصميم حياتك حول أكثر شيء يمنحها المعنى والهدف، وهذا يساعدك على الشعور بالسعادة في تحقيق هذه العملية، ويمكِّنك من الارتقاء إلى مستوى إمكاناتك الكاملة؛ فهذا هو سبب أهمية الوعي الذاتي إذا كنت تريد المزيد من النجاح والسعادة، وهناك العديد من الفوائد الأخرى لتصبح مُدرِكاً لذاتك. من خلال هذه المقالة سوف نتعرف على الدليل الشامل لمزيد من النجاح والسعادة.

لا يمكن لأيِّ قائد أن يعمل بمعزل عن الآخرين؛ فسواءً أكنت تقود فريقك عن بعد أم وجهاً لوجه أم مزيجاً من الاثنين، يبدأ مفتاح الإنتاجية العالية بمهارة أساسية واحدة. ونحن لا نتحدث عن مهارة الإصغاء؛ وإنِّما الفضول.

لقد مررنا جميعاً بموقفٍ خضنا فيه جدالاً محتدماً مع شخصٍ ما، فقد شعرنا بالتوتر الشديد وحاولنا التفكير فيما سنقوله دون أن نحاول الإنصات إلى الطرف الثاني، وحتى عندما تنتهي المشكلة فإنَّها تبقى عالقة في أذهاننا، ونستمر في الحديث عنها لساعات وأيام وأسابيع، هذا ما أسمته الصحفية "أماندا ريبلي" (Amanda Ripley): "النزاع الشديد".

لقد مررنا جميعاً بموقفٍ خضنا فيه جدالاً محتدماً مع شخصٍ ما، فقد شعرنا بالتوتر الشديد وحاولنا التفكير فيما سنقوله دون أن نحاول الإنصات إلى الطرف الثاني، وحتى عندما تنتهي المشكلة فإنَّها تبقى عالقة في أذهاننا، ونستمر في الحديث عنها لساعات وأيام وأسابيع، هذا ما أسمته الصحفية "أماندا ريبلي" (Amanda Ripley): "النزاع الشديد".

يتغير كل شيء من حولنا بسرعة هائلة؛ لكن ستبقى دائماً بعض الأشياء كما هي، ولهذا السبب من الصعب جداً التخلص من بعض العادات، لدى بعض أصغر عاداتنا اليومية القدرة على منحنا السعادة دائماً والمساعدة على توجيهنا نحو النجاح. فيما يلي ثماني عادات صغيرة يمكن أن تُحدث أثراً كبيراً في حياتك وعملك.

هل واجهت صعوبة في تعلم شيء ما؟ وهل استغرقت وقتاً أطول من أي شخص آخر لاكتشاف شيء ما؟ وهل تجد أنَّك تواجه عائقاً ذهنياً عندما يتعلق الأمر بمواضيع معينة؟ إليك فيما يأتي 12 نصيحة لمساعدة المتعلمين البطيئين لتسريع عملية تعلمهم.

لسوء الحظ، إنَّنا نعيش في عالم لا يرى سوى الأبيض أو الأسود، فتتعامل مع الأمور ببساطة مبالغ فيها عبر تصنيفها إلى فئات عامة ينتج عنها التفكير الثنائي. كيف يمكننا التوقف عن التفكير بطريقة ثنائية؟ هذا ماسنتعرف عليه في هذا المقال.