كيف تشعر بالرضا بما لديك؟

تصوَّر أن تتوجه إلى غرفة البريد الخاصة بمكان عملك، لتجد ظرفاً بداخله رسالة من مديرك، بالطبع، سوف تهرع للعودة إلى مكتبك لقراءة محتوى الرسالة، وفي هذه الأثناء تتبادر إلى ذهنك التساؤلات التالية: هل ارتكبتَ خطأً ما؟ أم بذلتَ جهداً يستحق الثناء؟ أم ستتولى منصباً مهماً في المنظمة التي تعمل لمصلحتها؟
