من اللحظة التي يوقظك فيها صوت المنبه من حلمك إلى الوقت الذي تضع فيه رأسك على وسادتك ليلاً، تقضي يومك في إنجاز أعمالك والاضطلاع بمسؤولياتك الشخصية بلا توقُّف، وقد تضطر بسبب انشغالك الدائم إلى القيام بكل هذه الأمور في يوم واحد، فتوقَّف برهةً للتفكير، فقد لا تكون هذه طريقةً للعيش.
"تعلَّم كيف تبتسم في شتى المواقف، واجعل من ذلك تحدياً لإثبات قوَّتك وصلابتك". هذا ما قاله المحامي والسياسي الأمريكي جوزيف إيمرسون براون، وفي هذا المقال أعزاءنا القراء سنقدم لكم فن التعامل مع المواقف المحرجة؛ لذا تابعوا معنا في السطور القليلة القادمة.
تخيَّل أنَّك تستطيع التحدث مع أفضل لاعبي كرة السلة المشهورين وتحصل على نصائحهم حول كيفية التواصل بشكل أفضل، ومشاركة نصائحهم لإتقان فن الحديث أمام الجمهور. هذا المقال مأخوذ عن المدوِّن "جيل بيرتس" (Gil Peretz) والذي يُحدِّثنا فيه عن آراء مجموعة من الخبراء الذين يتقنون فنَّ الحديث أمام الجمهور.
[wpcc-script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js” type=”a2097696c5b2112d05f01de3-text/javascript”] [wpcc-script type=”a2097696c5b2112d05f01de3-text/javascript”] تسعى الكويت إلى دعم أبنائها ممن يعانون من مشكلة صعوبات التعلم، من خلال تشجيعها إلى جمعيات النفع العام التي تهتم بهذا النوع من الأشخاص، حيث قام السيد ياسر أبل وزير الدولة لشئون الإسكان ووزير…
[wpcc-script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js” type=”bf4ed8b10769a2507371cd62-text/javascript”] [wpcc-script type=”bf4ed8b10769a2507371cd62-text/javascript”] يستخدم علماء النفس مصطلح “التلاعب بالعقول” للإشارة إلى نوع معين من المعالجة، حيث يحاول المتلاعب حث شخص آخر أو مجموعة من الأشخاص على التشكيك في واقعهم أو ذاكرتهم أو تصوراتهم، إنها مشكلة خطيرة وفقا…
إنَّ مصادر التشتيت موجودة حولنا في كل مكان، بدءاً من التكنولوجيا الحديثة إلى التفاعلات مع أصدقائنا وعائلاتنا وزملائنا في العمل، والتي لا يمكننا تجنبها عملياً؛ ولعلَّ هذا ما يجعل التركيز أمراً في غاية الصعوبة، لا سيما لفترة زمنية طويلة عند القيام بمَهمَّة محددة. لن تتعلم في هذه المقالة سبب كون عوامل التشتيت مدمرة للغاية، وإنَّما سبب وجودها في المقام الأول؛ بالإضافة إلى بعض التقنيات الفعالة لمساعدتك في التخلص منها نهائياً.
يعدُّ التركيز في العمل عاملاً أساسياً لتعزيز الإنتاجية؛ فهو يضمن التزامك بإنجاز المهمات كافة في قائمة أولوياتك يومياً، واستثمار الوقت الذي تهدره على عوامل التشتيت والمهمات غير الضرورية؛ كما يساعدك على أداء المهمات الموكَلة إليك بفاعلية كونك توجه تفكيرك كله نحو إنجازها. لا تكفي إرادتك وحدها لتعزيز تركيزك؛ لذا نقدم إليك النصائح والاستراتيجيات التالية لتسهل عليك هذه العملية.