الوسم تقدير الذات

كيف تسيطر على ما لا يمكنك السيطرة عليه في الحياة؟

قد تتغيَّر الكثير من الأمور في غضون عام دون إرادتنا، فمَن كان يتصوَّر أن تخرج الحياة عن السيطرة بهذا الشكل (أزمة كورونا)؟ وبالنظر إلى الماضي، هل تتمنَّى لو كنت قدَّرت حياتك أكثر؟ أو تتمنى لو كنت قد اتَّخذت مساراً مختلفاً؟ نظراً لأنَّه من الهامِّ أن تعرف كيف تتصرَّف عندما تواجه شيئاً خارجاً عن سيطرتك، نقدِّم لك 8 نصائح عليك تطبيقها.

15 طريقة لتكون لطيفاً مع نفسك

قد تواجه أوقاتاً عصيبة أحياناً، وتشعر وكأنَّك في مَهمَّة شاقة للخروج من الروتين العاطفي والعقلي لتكون أكثر لطفاً مع نفسك؛ لكن لحسن الحظ، هناك العديد من الطرائق المتاحة لنا لاستعادة هدوئنا. بإمكاننا تطبيق طرائق في روتيننا تعزز قوة التعاطف مع الذات بشكل أكبر وهي مذكورة في هذه المقالة.

متلازمة الشخص المتميز: هدفٌ سامٍ يخفي وراءه قيوداً وضغوطاً نفسية

نمضي أيَّامنا مُقيِّدين ذواتنا ضمن قوالب معيَّنة، ومُطلِقين عليها أسماء محدَّدة، مثل: "التميُّز"، و"البصمة"، و"التأثير الإيجابي في الآخرين"؛ إلى أن تتحوَّل هذه القوالب إلى هواجس في حياتنا. سنناقش في هذا المقال مسألة الرَّغبة العارمة في التميُّز، والتي تُمارَس بطريقةٍ خاطئة، بحيث تجعل الأشخاص في حالة ميلٍ مرعبٍ إلى التوتر والضغط النفسي، وبالتالي انعدام الأمان والسكينة؛ وكيف لنا أنَّ نجعل من هذه الرغبة انطلاقةً مفيدةً في حياتنا، وقيمةً مضافةً إلينا وإلى الآخرين.

علامات تدني تقدير الذات وأسبابه

يقسو الأشخاص الذين يعانون من قلة تقدير ذواتهم على أنفسهم، ولا يتقبلون المجاملات والإطراءات كونهم يظنون السوء في نوايا الناس وتصرفاتهم. سنلقي الضوء في هذا المقال على علامات تدني تقدير الذات، وما الذي يمكنك فعله إذا وجدت نفسك تواجه بعض المشكلات في تقدير ذاتك.

7 عادات فعالة لتتوقف عن إرضاء الآخرين

ويقول باولو كويلو (Paulo Coehlo): "عندما تقول "نعم" للآخرين، تأكد من أنَّك لا تقول "لا" لنفسك". لذا فإنَّ محاولة إرضاء الآخرين طوال الوقت غالباً ما يكون خياراً أسوأ ممَّا قد يظنه المرء في البداية، ولكن كيف يمكنك تغيير هذا السلوك والتوقف عن إرضاء الناس على حساب تطلعاتك احتياجاتك؟ هذا المقال مأخوذ عن الكاتب هينريك إيدبرك (Henrik Edberg)، والذي يحدثنا فيه عن تجربته الشخصية في التوقف عن إرضاء الآخرين من خلال عدة أمور يجب الإقلاع عنها.

المقارنة مع الآخرين: هل هي مضرة حقاً؟

ما هو الأمر المؤكد لتدمير تقديرك لذاتك كلياً، وبأقل جهد ممكن؟ لا بد أنَّه مقارنة نفسك بالآخرين وإنجازاتهم ومظاهرهم والأشياء التي يمتلكونها، وتجاهل العوامل التي سهَّلت نجاحهم، وحقيقة أنَّك تعيش حتى هذه اللحظة حياة سعيدة للغاية؛ فأنت بذلك تدمر الرضا الذي تنعم به بإخبار نفسك أنَّك بحاجة إلى أن تكون مثلهم.

كيف تكون متواضعاً دون أن تنتقص من قيمة نفسك؟

نحن غالباً ما نتلقى أنواعاً كثيرة من النصائح المتضاربة المتعلقة بصفة التواضع، مثل: "كن متواضعاً، ولكن كن واثقاً"، و"كن متواضعاً، ولكن لا تحطَّ من قدر نفسك"، و"لا تكن حازماً جداً، ولكن لا تكن متساهلاً جداً أيضاً"؛ وهذا ما يتسبب بإرباك أشخاص كُثر حينما يتعلق الأمر بالتحلي بالتواضع.

كيف تتحرر من التفكير السلبي إلى الأبد؟

يجعلنا التفكير السلبي نشعر كما لو أنَّنا لسنا بارعين بما يكفي لتغيير حياتنا، وسواء كنا نعتقد أنَّنا نفتقر إلى الوسامة أم الذكاء أم المرح أم أنَّنا نتحلى بجزء منها، فدائماً ما نصدق أنفسنا؛ وغالباً ما نقول لأنفسنا "لست بارعاً بما فيه الكفاية لإنجاز هذا الأمر". إذا كنت ترغب في البدء بتحديد مصيرك بيديك، فتعلم المزيد عن حلقات التفكير السلبي وكيف يمكنك تغيير الطريقة التي تخاطب بها نفسك.

كيف توائم بين حياتك المهنية ومفهومك الشخصي للنجاح؟

بمجرد إدراكي أنَّ مقاييس النجاح خاصتي كانت السعادة وتقدير الذات، أساعد الآن الموظفين ورجال الأعمال الآخرين على اكتشاف ما يحدد نجاحهم بصرف النظر عن المال من خلال هذه الاستراتيجيات الثلاثة، هذا المقال مأخوذ عن "كولن داريتا" (Colin Darretta) مؤسس شركة "ويل باث" (well path) ومؤلف ومؤسس مشارك في عدة منصات متخصصة بالتسويق.