إن الصيام في شهر رمضان المبارك وتناول الطعام مساءً والاستيقاظ للسحور وتغيّر مواعيد النوم يحدث اضطراباً في الساعة البيولوجية في الجسم وهذا ما قد يُعرّض الصائم لاضطرابات في النوم وأرق دائم يتبعه حالة من التعب العام والاجهاد، فيما يلي سنقدم لك عزيزي 8 نصائح فعّالة للتخلص من الأرق في رمضان.
عسر الهضم مُشكلة يعاني منها الكثيرون بعد انتهاء شهر رمضان المُبارك وخصوصاً في أول يوم من أيام العيد، وذلك بسبب التغيير المُفاجئ في النظام الغذائي وبعض العادات اليوميّة التي كانت مُتبعة في رمضان، سنتقدّم لك من خلال السطور القادمة مجموعة من النصائح التي ستُ
شهر رمضان بما يتضمّنه من نظام شامل يلقي بظلاله على الجميع حين نتقرب إلى الله، وتعمّ مظاهر التراحم بين الناس مما يبعث علي الهدوء النفسي والخروج من دائرة الهموم النفسية المعتادة التي تمثل معاناة للمرضي النفسيين.
أي نفس من النفوس أنت؟ هل أنت تعرف نفسك جيداً؟ هل تعرف مشاكلها وأمراضها وعيوبها؟ هل تعرف نقاط القوة والضعف في نفسك؟ هل أنت أصلاً مهتم بالتعرّف على نفسك؟
اسأل نفسك أيها الصائم.. هل عاد وخز الضمير بعد عشرة أيام صياماً أم مازال الضمير ميتاً، فإن كان مازال ميتا فأنت لم تبدأ صيام رمضان بعد.
متى فرض الصيام؟ ومتى فرض صيام رمضان؟ وكيف على رسولنا الحبيب عرُض؟ وما علاقة الصيام بالجهاد؟ وما الحكمة من أن نجوع ونعطش بهذا الشكل الملزم الجاد؟
مسكين من يفوته رمضان بغير عمل صالح يدّخره عند ربه ليوم الدين، والمساكين في هذا الشأن نوعان: مسكين بعقله ومسكين بظروفه، ومن هؤولاء المساكين المرأة التي لا تجد من وقتا ما يكفي للقيام بالعبادات بشكلٍ كافٍ، فماذا عليها أن تفعل؟
هل صيام رمضان يتسبّب في تعطيل الأعمال والمصالح الدنيوية العامة؟ وهل يسبّب في خفض الإنتاج؟
هل يمكن للإنسان أن يحقّق التقوى التامة في رمضان؟ وهل نحن مطالبون بالوصول إلى منتهاها؟ لابدّ أن يغلب عليك في يومك التقوى.
في هذه المقالة سوف نعيش مع تصوّر لحجم الثواب والأجر الذي يناله من يدرك ليلة القدر، وما هي أفضل طريقة لإدراك هذه الليلة المباركة التي أنزل الله فيها القرآن.