الوسم صناعات

أنواع السيراميك

السيراميك هو مزيج من الإسمنت والصلصال والزجاج، ولا تدخل فيه أيّ مواد معدنيّة ولا مواد غير عضوية، يتم تسخينها كما يحدث لمواد الفخّار من أجل الحصول على شكل معيّن وقاسٍ، ويتمّ إضافة الإسمنت للخلطة ليصعب كسره ويظلّ متيناً، ويتحمّل الضغط والحرارة والأثقال، ويمكن تعريفه بطريقة أخرى، حيث إنّه مُنتج من الطين، والرمل، والكلسبار، والفلسبار، يمرّ بمراحل هي التجفيف، ثم التحميص، ثم الحرق ثم الطلاء، ويكون بأحجام مختلفة تبدأ من (10*10) سم حتي يصل البعض منها ( 125* 185)سم.

طريقة صنع عطر الياسمين

إنّ زهرة الياسمين من الزهور كثيرة الاستخدام فهي تستخدم للعلاج مثل آلام البطن، والإسهال، والسكتة الدماغية، وعلاج للسرطان، كما أنّها تستخدم كمسكنٍ للآلام، و بالإضافة لذلك فإنها تستخدم للأمراض الجلدية، ويتم استنشاق الياسمين لتحسين المزاج وتقليل التوتر، كما يقلل الرغبة بتناول الطعام، ويستخدمه البعض في المطبخ وصنع الأطعمة مثل الحلويات، والجيلاتين، والمخبوزات، والألبان، كما أنّها تستخدم في التصنيع مثل صناعة العطور، والكريمات والمستخضرات. وفي هذا المقال سيتم توضيح طريقة عمل عطر وكريم الياسمين.[١]

الصناعة في الأردن

يلعب قطاع الصناعة دوراً رئيسياً في دعم الاقتصاد الوطني في الأردن، ويتمّ الاعتماد عليه كركيزة أساسية لتحقيق الأهداف التنموية، ووفقاً لدائرة الإحصاءات العامّة فقد وصلت مساهمة القطاع الصناعي المباشرة في الناتج المحليّ الإجماليّ من خلال الصناعات التعدينية والتحويلية إلى ما يُقارب 25% للأعوام 2011-2017م، إلى جانب مساهمته غير المباشرة، إذ إنّه يرتبط بالعديد من القطاعات الاقتصادية الأخرى التي يُساهم في تشغيلها؛ كقطاع الزراعة، والنقل، والبنوك، وغيرها، ويُمنح قطاع الصناعة اهتماماً كبيراً من قِبل الحكومة؛ بسبب دوره المهم في دعم جهودها التي تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية، وخفض نسب البطالة.[١][٢]

طريقة صنع الإسفنج

تعتبر الصناعة إحدى النشاطات الاقتصاديّة المهمّة والتي أسهمت بشكل كبير في تطوّر وازدهار الاقتصاد في الدول المختلفة، وقد لعبت دوراً كبيراً في تغطية حاجيات السوق المحليّ من المنتجات المختلفة، كما أنّها أمّنت فرص عمل للكثير من الأشخاص، وتقسم الصناعات إلى صناعات استخراجية، وصناعات تحويلية، وهي الصناعات التي تقتضي تحويل المواد الخام إلى منتجات يمكن الإستفادة منها، والصناعات التحويليّة كثيرة ومتعدّدة، وتندرج تحت قائمتها صناعة الإسفنج التي سنسلط الضوء عليها في هذا المقال.

كيفية صنع حوض سمك زينة

هناك العديد من الدراسات حول أحواض الأسماك وتأثيرها على الفرد، فهي تُخفّف التوتر، كما أنّها تضفي جمالاً للمكان الذي تتواجد به، بالإضافة إلى أنّ لها تأثير قوي على الأطفال، فهي تعلم الطفل حب الرعاية والاهتمام بالحيوانات الأليفة، ممّا يعمل على تحسين شخصيته مستقبلاً، ولكن قبل امتلاك حوض سمك على الأشخاص أن يكونوا على دراية كافية حول هذا الموضوع ومعرفة كيفية العناية بها، ويمكن طلب المساعدة في بداية الأمر، وعند امتلاك حوض سمك لا يهم حجم الحوض وشكله إذ يرجع ذلك للوضع المالي للفرد.[١][٢]

الصناعة في إيطاليا

تُصنّف إيطاليا كواحدةً من الدول الصناعية الرّائدة على مستوى العالم،[١] إذ تتميّز باقتصاد مُتقدّم، فهي تحتلّ المرتبة الثامنة عالمياً من حيث قيمة الناتج المحلي الإجمالي،[٢] ويُذكر أنّه خلال فترة الثمانينيات من القرن العشرين تمّ إجراء مجموعةً من الإصلاحات التي ساهمت في نموّ وتطوّر الاقتصاد الإيطالي الذي تميّز بالأعمال التجارية الصغيرة والمتوسطة، كتجارة المجوهرات، والمُنتجات الجلدية، والمنسوجات، والآلات، بالإضافة إلى صناعة الملابس، والأثاث، والأحذية، وغيرها.[١]

الصناعة والبيئة

يعود قطاع الصناعة بالعديد من النتائج الإيجابية التي تنعكس على المجتمع، إذ يساهم بتشغيل العمالة، ومكافحة الفقر، بالإضافة لتحقيق المساواة بين الجنسين، وتوفير التعليم والرعاية الصحية للعديد من الأفراد، وعلى الرغم من وجود هذه المنافع الكثيرة إلّا أنّ العمليات الصناعية قد تعود بالعديد من الآثار السلبية على البيئة، ومنها، التغيّرات المناخية، واستنزاف الموارد الطبيعية، وتلوّث الماء والهواء، بالإضافة إلى انقراض بعض أنواع الكائنات الحية، وتشكّل جميع هذه الآثار تهديداً للبيئة في جميع أنحاء العالم، إلى جانب كونها خطراً على الرفاهية الاقتصادية والاجتماعية.[١]

الصناعة في هولندا

يُعتبر الاقتصاد الهولندي سادس أكبر اقتصادٍ بين دول الاتحاد الأوروبي، وتحتل هولندا المرتبة السابعة عشر على لائحة أكبر الاقتصادات بين دول العالم؛[١] مما جعلها ذات أهمية صناعية كبيرة في أوروبا، وتمتلك الدولة علاقاتٍ صناعية مُستقرة مع غيرها من الدول؛ إذ إنها تُحقق فائضاً تجارياً بشكل مُستمر فضلاً عن احتوائها على عدد قليل من العاطلين عن العمل،[٢] كما ساهم انفتاح الدولة على التجارة والاستثمار العالميين في ازدهار الاقتصاد الهولندي ونموه بشكلٍ جيد، بالإضافة إلى وجود نظامٍ قضائي مُستقل قادر على حماية حقوق الملكية التجارية وتعزيز سيادة القانون، لذلك ظهرت هولندا في المرتبة الثالثة عشر بين دول العالم على مؤشر الحرية الاقتصادية في عام 2019م،[٣] وتجدر الإشارة إلى أن هولندا تحتل المرتبة الثالثة عشر عالمياً من حيث نصيب الفرد من الدخل القومي؛ إذ يبلغ نصيب الفرد من الدخل المحلي الإجمالي ما مقداره 53,106 دولار أمريكي، ويبلغ الناتج المحلي الإجمالي للدولة حوالي 912.9 مليار دولار.[١]