شهد عام 2016 عودة مجموعة من الفيروسات الفتاكة التي راح ضحيتها المئات من البشر، وقد أصبحت الفيروسات اليوم تنافس الحروب في حصد أرواح البشر، لا وبل أصبحت أخطر من الحروب لأنه لا يمكن التنبؤ بها وبمكانها ومدى انتشارها وكيف انتقلت للجنس البشري، كما أنّ بعضها للأسف لا علاج لها، فيما يلي سنتعرف عزيزي على أكثر الفيروسات فتكاً في عام 2016.
الإيبولا هو مرض فيروسي قاتل. توجد منه خمس سلاسل، تسبّبُ أربعاً منها المرض للإنسان. بعد دخول الفيروس إلى الجسم فإنّه يدمر الخلايا ويفجرها، بالإضافة إلى تحطيم الجهاز المناعي والتسبب بإحداث نزيفٍ داخل الجسم وإلحاق الأذيّة بمعظم الأعضاء تقريباً. إنّ العامل المسبب هو فيروس مخيف ولكن لحسن الحظ فإنّه نادر. يُصاب به الناس من خلال التماس المباشر مع سوائل الشخص المصاب بفيروس الإيبولا.
[wpcc-script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js” type=”dd00861674d72e7c46f2b98b-text/javascript”] [wpcc-script type=”dd00861674d72e7c46f2b98b-text/javascript”] قال فريق بحثي متخصص أن برامج التحصين الجماعي الوقائي ليست خيارا واقعيا فعالا في المعركة، لمنع تفشي فيروسات إيبولا الجديدة . التطعيمات الجماعية لن تمنع تفشي فيروسات إيبولا الجديدة ، إن برامج التطعيم الجماعي…
[wpcc-script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js” type=”fda38982ce14763acf994b5b-text/javascript”] [wpcc-script type=”fda38982ce14763acf994b5b-text/javascript”] قال فريق بحثي متخصص أن برامج التحصين الجماعي الوقائي ليست خيارا واقعيا فعالا في المعركة، لمنع تفشي فيروسات إيبولا الجديدة . التطعيمات الجماعية لن تمنع تفشي فيروسات إيبولا الجديدة ، إن برامج التطعيم الجماعي…