فيروس كورونا ونهاية العالم: 3 دروس يجب أن نتعلمها لكي نضمن بقائنا

هذه المقالة مأخوذةٌ عن المؤلف "رودا لاندي" (Rudá Iandê)، الذي يتحدَّث فيه عن تجربته الشخصية وتصوره عن العالم في زمن الكورونا.

هذه المقالة مأخوذةٌ عن المؤلف "رودا لاندي" (Rudá Iandê)، الذي يتحدَّث فيه عن تجربته الشخصية وتصوره عن العالم في زمن الكورونا.

لقد أُغلِقت المدارس في جميع أنحاء العالم في أوائل ربيع عام 2020، واضطر نحو 1.5 مليار يافع بحلول أوائل شهر أبريل/ نيسان إلى البقاء في منازلهم كجزءٍ من الإجراءات الواسعة لتوقف الدوام المدرسي؛ وذلك لحماية الناس من تفشي فيروس كورونا المستجد. فما هي احتمالية التقاط الأطفال للفيروس ونقله؟ وهل ينبغي أن يلعب الأطفال معاً في المدرسة؟ وماذا ينتظرنا في المستقبل؟ كل ذلك في مقالنا التالي.

لقد شهدت أشخاصاً يصبون جام غضبهم علي، ولم تكن النتيجة جيدة بالنسبة إلي؛ كما قد مررت ببعض الأوقات في حياتي التي غضبت فيها بشدة. هذا المقال مأخوذ عن الكاتبة كاثرين ساندفورد (Kathryn Sandford)، والتي تحدثنا فيه عن بعض طرائق التنفيس عن الغضب دون المساس بمشاعر من حولنا.

بينما يزداد انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) في جميع أنحاء العالم، تقوم جميع الحكومات ووكالات الأنباء بتزويد الشّعوب بأدقّ التعليمات والنصائح اللّازمة لتفاديه، كما تزداد الحاجة لخبرة أخصّائيّي الرّعاية الصحية والعلماء المختصّين بغية رصدِ انتشار الأوبئة -عموماً- والآثار المترتّبة عليها. فهل ترفع الصّلاة البلاء وتُوقف تفشي وباءٍ مثل فيروس الكورونا؟ حتّى الرّسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام له رأيٌ مختلفٌ.

مع انتشار "كوفيد 19" أو ما بعرف بفيروس كورونا المستجد الذي يؤثر على ملايين الناس في جميع أنحاء العالم، قد يبدو شهر رمضان المبارك 1441 هجري الذي يصادف يوم الجمعة 24 أبريل، مختلفاً جداً هذا العام.

أعلنت ناورو، الجزيرة الصغيرة الواقعة في المحيط الهادئ، أنها سجلت “رقما قياسيا عالميا” في التلقيح ضد كوفيد-19، بعدما تلقى جميع سكانها، البالغين الجرعة الأولى

أعلنت كندا السبت أنها سجّلت حالة ثانية من تجلط الدمّ خلال أسبوع مع انخفاض مستوى الصفائح الدموية بعد تلقي لقاح أسترازينيكا المضاد لفيروس كورونا
ما هي الغاية من الحياة إذا كانت هشَّة، بحيث يمكن أن تنتهي فجأةً بواسطة فيروسٍ بسيط؟ ماذا بقي لنا؟ وماذا يمكننا أن نفعل بحياتنا في عصر فيروس كورونا؟ بالإضافة إلى ارتداء الأقنعة، وغسل اليدين بالكحول، وتجنُّب الأماكن العامة؛ ماذا يمكننا أن نفعل؟ هل الحياةُ صراعٌ من أجل البقاء؟ إذا كان الأمر كذلك، فإنَّنا أغبياء؛ لأنَّنا سوف نموت عاجلاً أم آجلاً. إذاً، ما الذي يستحقُّ القتال من أجله؟ وما الفائدة من الوجود في هذا البُعد الزمنيِّ القصير؟
يختبر الآلاف من العاملين في مجال الأعمال المكتبيَّة في هذه الأوقات، أوَّل تجربةٍ لهم في عالم "العمل من المنزل"؛ إذ تحاول الشَّركات الكبيرة والصَّغيرة التخفيف من خطر فيروس (كوفيد-19) من خلال مطالبة موظفيها بالعمل عن بعد. وفي حين وجدت دراسة أُجريت في أكتوبر 2019 على موقع "لينكد إن" أنَّ 82٪ من العمال يرغبون بأنّ يتمكنوا من العمل من المنزل ولو بصورةٍ جزئية، لكنّ الأمر ليس بهذه السهولة. لذا نقدم إليك في موقع النجاح نت أهم النَّصائح (والتعليمات) لجعل منزلك مكاناً يصلح للعمل.
قبل ظهور جائحة كورونا (Covid-19)، بدأت العديد من المنظَّمات بالفعل دمجَ العمل من المكتب مع العمل عن بُعدٍ في حياة موظَّفيها، محاولين إحداث تغييراتٍ في البنية الأساسية للمكاتب. فما الفارق الآن؟ لقد تعيَّن على العديد من المنظَّمات والمدارس تنفيذ العمل من المنزل بسرعة، ودون سابق إنذارٍ أو تحضير؛ ونتيجةً لذلك، كُثِّف واقع العمل من المنزل. لهذا السبب، أردنا تقديم بعض النصائح لمساعدتك على النجاح في أثناء العمل من المنزل، وإليكَ أهمَّها.