Tag مهارات التفويض

فن التفويض المتقن، حلٌّ لمشاكل الانشغال الزائد

أتجد أنَّك مشغول دائماً؟ أو تشعر أنَّك تحمل الكثير على عاتقك؟ ربَّما لديك قائمة مهامٍ لا نهاية لها تلوح في الأفق، أو مسؤولياتٍ جمَّة للقيام بها يومياً في العمل، ولديك أيضاً مسؤولياتٌ منزليةٌ للعناية بها حالما تصل إلى المنزل. يبدو الأمر تماماً كما لو أنَّه ليس لديك الكثير من الوقت للتنفُّس.

6 أمثلة تفويض يمكنك اتباعها لتصبح قائداً ناجحاً

رغم فائدة التفويض، إلَّا أنَّه ليس من السهل فهمه بالكامل؛ ولكن لكي تصبح قائداً ناجحاً، يجب أن تكون قادراً على التفويض بفاعلية. أفضل طريقةٍ لفهم فكرة التفويض هو مراقبة سيناريو واقعي حول التفويض. لكن إذا لم تقدر، فتابع معنا قراءة هذا المقال، لتعطيك أمثلة التفويض التالية أقرب فكرةٍ ممكنةٍ عن المواقف الواقعية. راجع هذه الأمثلة لإزالة ارتباكك، حتَّى تتمكَّن من تنفيذ التفويض بأفضل شكلٍ ممكن.

ما هو التفويض؟ وكيف يعزز إدارة الفرق؟

تعدُّ القدرة على التفويض إحدى المهارات المميزة للقائد الناجح، وإحدى أفضل أدوات الإدارة لتعزيز الروح المعنوية والرضا الوظيفي عند الموظفين، وبناء الثقة بين أعضاء الفريق والمدير المباشر، وتحسين أرباح الشركة، والمساعدة في إدارة الوقت. نادراً ما تُدرَّس تقنيات التفويض الفعالة بشكل منهجي، إلَّا أنَّ الخبر السار هو أنَّ التفويض مهارة يمكن اكتسابها على غرار أيِّ مهارة أخرى.

4 خطوات أساسية في عملية التفويض

التفويض جزء من أسلوب إدارة كلِّ قائد ناجح، ويمكن تخصيصه ليتناسب مع احتياجات بيئة عمل كلِّ قائد؛ ولعلَّ أحد الأسباب التي تجعله عملية قيِّمة جداً هو أنَّ عملية التفويض المصممة جيداً ستضمن سير العمل بسلاسة. هناك 4 خطوات أساسية يجب اتباعها كما هي، والتي تستطيع من خلالها تحسين التفاصيل الشاملة وأجزاء أخرى من العملية كما تريد؛ وإذا كنت تريد معرفة هذه الخطوات الأربعة وكيف يمكنك تحقيق أقصى استفادة منها، فأنت في المكان الصحيح؛ لذا تابع القراءة لمعرفة كلِّ شيء عنها.