الكثير من الناس يظنّون أنّ الحياة لا تجلب إلا الحزن واليأس فيضيع عمرهم دون أن يستغلوه بما هو نافع، ولأن رحلة الحياة طويلة لا يجوز أن نقضيها مستسلمين للحظات الحزينة ولأننا نحرص لكي تحقق ما تريده في حياتك سنعرفك على بعض الأخطاء التي تمنعك من عيش حياتك بسلام.
تعاني الشركات من أجل تحديد أفضل السبل لتدريب العمال الأقل خبرة حتى يتمكنوا من اكتساب جميع المهارات اللازمة لعملهم، ولأنَّنا نعيش في ظروف صعبة، يجب علينا جميعاً العمل على تطوير أنفسنا ومعرفة كيف يمكننا زيادة كفاءتنا في العمل، من خلال السطور التالية سنتعرف على 14 طريقة تزيد من كفاءتنا في العمل.
تجلس أحياناً على مكتبك لإنجاز بعض الأعمال، فتفتح برنامج الوورد (Word) أو أي برنامج تعمل عليه لتكتب بضع كلمات، ثم تشعر بالإجهاد وانعدام التركيز؛ فتقرر حينها أخذ قسط من الراحة على أمل استعادة تركيزك؛ لتتفاجأ في نهاية المطاف أنَّ موعد الغداء قد حان، وأنَّ نصف اليوم قد ضاع هباءً. حسناً، كل ما عليك فعله هو التركيز على إنهاء هذه المقالة لمعرفة كيفية التخلُّص من مشتتات الانتباه والحفاظ على تركيزك.
يعني مبدأ "الأقل يعني الأكثر" في العمل أن تبذل جهوداً أقل لتحصيل نتائج أفضل؛ وفي إمكاننا تطبيق الفكرة نفسها على مفهوم الإنتاجية، حيث يمكننا استثمار مهاراتنا ومعلوماتنا وإبداعاتنا لإنجاز كمٍّ كبير من العمل من خلال بذل مجهود أقل وتقديم نتائج أفضل. إليك فيما يأتي 10 مواقف يعطي فيها بذل جهود أقل نتائج أفضل.
التخطيط الشخصي من الأشياء التي نحتاج إليها في حياتنا، فهو المسؤول عن تنظيمها بالشكل الأمثل ويمهد الطريق أمامنا الذي يمكن أن نسلكه حتى نصل إلى ما نريده.
في وسط الجوع وانهيار القوى والطاقة، ووجع الرأس المبالغ فيه؛ يصعب على الفرد وضع خطةٍ من أجل تنظيم وقته خلال شهر رمضان المُبارك، فكيف له أن يستجرَّ الطاقة من أجل القيام بالمهام الضرورية؟ وكيف له أن يُوازِن بين الهدف الحقيقي من شهر رمضان الذي يتجلَّى في بناء اتصالٍ قويٍّ مع اللّه تعالى، وبعدٍ عن الشهوانيَّات؛ وبين الواجبات العملية والأسرية المُوكلة إليه؟ سنخوض من خلال مقالنا الغني هذا في هذه التفاصيل، وسنعرف كيف ندير وقتنا بطريقةٍ فعَّالةٍ خلال شهر رمضان.