الخوف المَرضي: أنواعه، أسبابه، وطرق علاجه

لكُل منا مخاوفه الخاصة، وللنّاس عامة مخاوف كثيرة ومتشابهة في أغلب الأحيان، فمنهم من يخاف الموت ومنهم من يخاف المُستقبل ومنهم من يخاف الظّلام أو المجهول، الشّعور بالخوف طبيعيّ إلى حد ما، لكنّ السّؤال الذي يتردد لأذهاننا، هل سنترك هذا الشعورالسيّء يتحكم بنا إلى الأبد ليصبح مرضاً ملازماً لنا في حياتنا المستقبليّة؟ أم سنبحث عن سبُل الحل لنتغلّب على مخاوفنا ونسيطر عليها عند اللّزوم؟

