الوسم استجابة الكر أو الفر

كيف يساعد الذكاء العاطفي على التعامل مع التوتر بفاعلية؟

في هذا المقال سنتعلم كيف يمنحنا تدريب الذكاء العاطفي أدوات فعَّالة لمواجهة التحديات، ومن ثمَّ تقليل التوتر، وسنلقي نظرة على سبب عدم فاعلية استجابة التوتر لدى البشر في أثناء التعامل مع مشكلات اليوم، وكيف يمكننا تحسينها.

ما الذي يشير إليه غضبك وكيف يمكنك التعامل معه بنجاح؟

الغضب هو سلوك طبيعي يقوم به الإنسان عند التعرض لأي موقف مزعج، او نتيجة التعرض للضغوط اليومية. وقد يصبح الغضب مشكلة لا نستطيع التحكم به فيتحكم هو بنا. لذا نضع بين يديك عزيزي القارئ هذه المقالة التي تتحدث عن التعامل مع الغضب.

ما هو الخوف؟ وكيف تحوّله إلى حافز يدفعك للأمام؟

إنَّ الخوف هو ذلك الشعور المزعج الذي ينشأ حينما نكون في حالة ضعف. إنُّه يغرس جذوره عميقاً، ويروي قصصاً تبدو حقيقية لمن يشعر به؛ لدرجة تجعل الجسم يستجيب كما لو كانت تلك القصص حقيقية فعلاً. وقد يتحول إلى شعورٍ غريزي بالغ السوء بحيث تفضل في بعض الأحيان الرضوخَ إليه بدلاً من تَحَدِّيه. ولكن من أين ينبع هذا الخوف؟ ولماذا يُسيطر في بعض الأحيان على حياتنا؟ وكيف يمرُّ البعض من خلال الخوف ويخرجون من الطرف الآخر ليس فقط سالمين، بل وأكثر سعادةً أيضاً؟

استخدام التأمل لمواجهة أزمة كورونا

في غضون بضعة أشهرٍ فقط غرق العالم في حالةٍ من الذعر والهلع بسبب تفشِّي جائحة كورونا؛ ومع تصاعد عدد الوفيات والشائعات والتباعد الاجتماعي والقيود الاجتماعية التي فرضها الحجر الصحي، لن يستطيع أحدٌّ التكهُّن بما سيحدث بعد ذلك. يتطلَّب التصدي لهذا الوضع الجديد عاداتٍ جديدة، وبعض التفكير الإبداعي حول صحَّتك النفسية، وممارسة الأنشطة البدنية والروحية؛ لذلك يُعدُّ التأمُّل الذهني خياراً رائعاً للاندماج في روتينك المعتاد، ولتقليل القلق والتوتر.

هل استجابة “الكر أو الفر” هي الاستجابة البشرية الوحيدة للضغوطات؟

في الوقت الذي يعاني معظمنا فيه من العزلة والتهديد بسبب فيروس كورونا، نجد أنَّ استجابة الكر أو الفر غير مجدية، ولا تنفع في هذه الأوضاع. سوف نتعرَّف سويَّاً إلى كيفية تحويل الضغوط نحو استجابةٍ تساعد في خلق التعاطف والدعم لأفراد المجتمع، في حين نستطيع جميعاً تحقيق أعلى استفادة من كليهما.

التفكير المجرد وطريقة تطويره

تُعَدُّ القدرة على التفكير المجرد ضروريةً جداً لفهم عالمنا الذي يزداد تعقيداً وتحوُّلاً إلى الحياة الرقمية، حيث لا تُعَدُّ حواسنا الجسدية كافيةً لقيادتنا في الاتجاه الصحيح. وعلى الرغم من أهمية التفكير المجرد في اتِّخاذ قرارات حكيمة في العمل والحياة، إلا أنَّه لا يحظى بتقديرٍ جيد.

كيف يطور حس الدعابة حياتك المهنية؟

تخلق الفكاهة جواً من الخفة، مما يزيل التوتر، ويحمينا بدوره من الإجهاد في العمل، ويفيد صحتنا، وتشير الأبحاث إلى أنَّ الأشخاص الذين يلقون الدعابات عندما يتحاورون مع زملائهم، يشعرون بالسعادة والرضا عن وظيفتهم شعوراً أكبر. في هذه المقالة سوف نتعرف على دور روح الدعابة في حياتنا المهنية وتطورها فتابعوا معنا.