كيف استعد لاستقبال شهر رمضان المبارك

بعد أن خُلقت النفوس واعتلاها غبار الران وداهمتها سهام الشيطان وأصابها من الاعوجاج والانحراف ما كان كفيلاً لغفلتها عن ارتقائها في معارج صعود الإيمان، وأصبحت ظمأى إلى ظلال وارفة تسكن إليها، فإذا بشهر رمضان شهر الذكر والقرآن يهل علينا بخيره وبركاته، فهل أعددنا العدة لاستقباله؟



