أعلنت "هواوي"، أحدث استثماراتها وإنجازاتها في تعزيز الابتكار ودعم البحث والتطوير، لتصل استثمارات الشركة في البحث إلى أكثر من 132 مليار دولار أميركي، وما لا يقل عن 3 مليارات دولار في الأبحاث الأساسية سنويا.
يسعدنا جميعاً أن نحصد ثمار جهودنا وأفكارنا، إذ نشعر بسعادة أكبر عندما يكون لأفكارنا تأثير من خلال تحسين المحفز، أو الابتكار، أو الإنتاجية، ومجالات أخرى. يمكن أن يؤدي تبني فكرة عقلية النمو إلى تعزيز صحتك ونموك وتطورك، لذا نقدم إليك عشر طرائق لتطوير عقلية النمو في الأعمال.
هل سبق لك أن استلهمت أفضل أفكارك في وقت لم تحاول فيه ذلك؛ كأن تحصل بصورة مفاجئة على إجابة لسؤالٍ كان يدور في ذهنك، قد يبدو الأمر كالسحر، ولكنَّه عقلك اللاواعي قد هبَّ للمساعدة فقط. سنقدم فيما يأتي 5 نصائح لجعل عقلك اللاواعي يعمل لصالحك.
المماطلة هي عكس الإنتاجية؛ ولكن هناك جانب إيجابي للمماطلة، إذ تمنحنا المماطلة في بعض الأحيان الوقت الذي نحتاجه لحل مشكلة شائكة أو لتوليد الأفكار.
ووفقاً لنموذج فارك (VARK) في التعلم، نحن نتعلم الأشياء عن طريق المشاهدة أو الاستماع أو القراءة - الكتابة أو الممارسة والحركة. سنناقش في هذه المقالة أسلوب التعلم الحسي - الحركي، وخصائصه وسبل تعزيزه.
من منا لا يتمنى التوصل إلى أفكار عظيمة تُغيِّر حياته وحياة الآخرين في هذا العالم القائم على الابتكار؟ وفي حين لا توجد طريقة سحرية أو إكسير يجعلنا قادرين على ابتكار أفكار خلاقة، يمكنك تجربة الطرائق التالية التي ستساعدك على توليد أفكار عظيمة لا يُشق لها غبار.
للقراءة السريعة فوائد لا حصر لها، لكن بما أنَّ استراتيجيات القراءة السريعة تتطلب منك وقتاً للتعلُّم لا تملكه في الأساس، دعونا نلقي نظرة على بعض الأسباب التي تجعلك تتعلم القراءة السريعة.
لكل شخص عادات يمارسها في حياته، فهي تشكل روتيناً يومياً لا يفارقنا ولا نفارقه، ولا نفكر أصلاً في أثناء قيامنا به؛ لذلك، يصعب علينا أحياناً الالتزام بروتين محدد، التي قد تؤثر على سلباً على إنتاجيتنا. إليك العادات التي يجب عليك تجنُّبها لزيادة إنتاجيتك شيئاً فشيئاً كل يوم.
نحن نشهد مرحلةً مفصليَّةً في تاريخ الإنسانية؛ ففي حين يتخبَّط العالم باحثاً عن أجوبة وسط عدم اليقين المحيط بكلِّ شيء، لكن قد تكون هذه الظروف فرصةً غير مسبوقة للنمو إن كنَّا مستعدين لاستثمارها. ندعوك إذاً إلى دمج مفهومَي "هرم الحاجات" و"مستويات الوعي السبعة" لاستكشاف مستويات الوعي.
الحاجة ليست دائماً أم الاختراع؛ إذ لم تُصمَّم معظم الأشياء التي نعتمد عليها في علاج أمراضنا، وطهي وجباتنا، وتحلية أيامنا تصميماً متعمَّداً؛ بل اختُِرع معظمها بالصدفة، وسوف تعرف في هذا المقال كيف نشأَت الاختراعات التي غيَّرَت شكل المجتمع - من الكوكاكولا إلى البنسلين وفرن الميكروويف - عن طريق الصدفة.