جميعُنا نحب تحديد الأهداف، فنحن نضع أهدافاً لأنفسنا في بداية العام الجديد، وفي بداية كل شهر، وحتى في بداية كل يوم، ولكن ما مقدار براعتنا في إنجاز الأهداف التي وضعناها لأنفسنا؟هذا المقال مأخوذ عن المُدوِّنة راميا كاراميتسي (Ramya Karamsetti)، التي تُحدِّثنا فيه عن أفضل 10 طرائق لتحفيز أنفسنا.
إن أعجبتك فكرة إنشاء روتين صباحي ناجح؛ ولكنَّك تكره الاستيقاظ باكراً، فلا تقلق؛ وذلك لأنَّنا سنقدِّم لك بعض الاستراتيجيات البسيطة التي يمكنك اتِّباعها والتي ستسهِّل عليك الاستيقاظ وبدء صباحك بنشاط وحيوية ومتعة.
في كثير من الأحيان، ندمر أنفسنا ونشعر بالإحباط بسبب عدم قدرتنا على النوم وطاقتنا المنخفضة، ونحاول تحسين نومنا ولكن إما أنَّنا لا نجد الوقت، وإما أنَّنا لا نلتزم باتباع عادات نوم صحية جيدة. إذا كنتَ تتطلَّع إلى نوم أفضل بمجهود أقل، فإليك 3 تغييرات هامة في طريقة التفكير عليك اتباعها.
تتمثل الخطوة الأولى لجعل وقتك فعَّالاً في تأسيس روتين يساعدك على جعل ساعات الصباح مجزية وبنَّاءة؛ إذ يبدأ كل شيء في اللحظة التي تستيقظ فيها؛ لذا طبِّق النصائح الآتية للاستيقاظ مبكراً والشعور بالحيوية والقوة.
يتغير كل شيء من حولنا بسرعة هائلة؛ لكن ستبقى دائماً بعض الأشياء كما هي، ولهذا السبب من الصعب جداً التخلص من بعض العادات، لدى بعض أصغر عاداتنا اليومية القدرة على منحنا السعادة دائماً والمساعدة على توجيهنا نحو النجاح. فيما يلي ثماني عادات صغيرة يمكن أن تُحدث أثراً كبيراً في حياتك وعملك.
لا يحتاج تطوير الذات بالضرورة إلى إحداث تغييرات جمة، فقد يشتمل على خطوات بسيطة لتطوير ما تمتلكه مسبقاً لتندفع قدماً نحو تحقيق أهدافك؛ ولكن مع ذلك، فإنَّ ما ستحتاجه هو الثبات والعزم والدهاء كي تباشر بعض الأشياء التي من شأنها أن تشكل تحدياً لك. فإذا كنت راغباً بإحداث تأثير فوري في حياتك والانتقال إلى مرحلة الفعل، فاستمر بالقراءة، وستحب هذه الأمور.
رغم أنَّ العديد من الناس ينسبون جزءاً من سبب نجاحاتهم إلى الاستيقاظ باكراً، ولكن يوجد الكثير من الأشخاص الذين يجدون صعوبة في تغيير روتينهم، ولكي تفهم كيفية الاستيقاظ باكراً، عليك أن تستقي من حكمة أولئك الذين يفعلون ذلك بالفعل؛ لذا، نقدم إليك 6 نصائح يتبعها هؤلاء.
هل إنجاز كل المهمات دون أن تَعُمَّ حياتنا الفوضى أمر غير ممكن؟ نعم، ولكنَّ حالة الفوضى جزأ لا يتجزأ من السعي وراء أهدافك. وفيما يأتي 12 سراً من أسرار الكفاءة للأشخاص المشغولين الذين يمارسون عملاً إضافياً بينما يوازنون بين وظيفة بدوام كامل وحياة اجتماعية وممارسة الرياضة والنوم والكثير من الرغبات الأخرى.
إليك بعض الأمور التي يجب عليك تعلمها عن كيفية منح نفسك فرصة أخرى والبدء من جديد لتحقيق أهدافك؛ إذ تنطبق هذه النصائح على العديد من المواقف المختلفة في الحياة، من أهداف اللياقة البدنية إلى أهداف العمل وتربية الأطفال وغيرها. هذا المقال مأخوذ عن الكاتب سكوت بيد جود (Scott Bedgood)؛ والذي يحدثنا فيه عن أهمية المتابعة بعد الإخفاق من خلال منح أنفسنا فرصة أخرى.
يعد تعلُّم طريقة التعامل بفاعلية مع ضغوطات العمل اليومية أمراً ضرورياً؛ لذا دعونا نلقي نظرة على عدد قليل من الأمور التي يمكنك البدء في تطبيقها مباشرة لتتمكن من التعامل مع توتر العمل، حيث نقدم لك فيما يلي 14 طرائق بسيطة للتصدي لذلك.