كيف يؤثر تمجيد الانشغال في صحتنا وعافيتنا؟

كم مرة بدأت يومك في البحث في قائمة مهامك الطويلة، والتحقق من العديد من رسائل البريد الإلكتروني، والنظر إلى جدول المواعيد والالتزامات التي لا تنتهي؛ وتساءلت كيف ستنجز كلَّ ذلك؟ لكنَّنا بقدر ما نشتكي من الانشغال، يبدو أنَّنا لا نحاول التوقف أو الإبطاء على الإطلاق؛ فما السرُّ وراء جاذبية أن تكون مشغولاً؟ وكيف يمكن أن يمنعك هذا من عيش حياتك الأفضل؟