هل لديك مشاكل في المنزل أو في العمل؟ هل تعاني من ضغوطات مادية أو تشعر بالإحباط والحزن؟ أنت بحاجة إلى طاقة إيجابية تساعدك على مواجهة المشكلات حتى تخفّف عنك هذه الضغوطات والأحزان، سأقدم لك بعض الطرق التي تساعد على شحنك بالطاقة الإيجابية.
قد يكون التفكير السلبي عادة لدى عقلك، لذلك لاتغرق في التفكير السلبي وحاول التخلص من الأفكار السلبية، فالأفكار قد تزيد الأمر سوءاً، وتدمّر حياتك بشكل كامل، في السطور التالية طرق بسيطة ستساعدك على التخلص من التفكير السلبي لتجعلك شخصاً أكثر نجاحاً وإيجابية.
دائماً ما يدفع التفكير السلبي بكل شيء نحو الأسوأ، فعندما يشعر أحد الأشخاص بالإحباط يظهر عليه التأثر بجميع الأشياء وأصغرها، ولكن في بعض الأحيان قد يكون التفكير السلبي مفيداً لصاحبه سواء في العمل أو الدراسة، وقد أظهرت الدراسات أنّ الأشخاص الذين يشعرون بقلق مستمر حول أمر ما يعتبرون من أكثر الناس تركيزاً على التفاصيل، ويساعدهم هذا الشعور على اتخاذ القرارات الصحيحة في أغلب الأحيان. في السطور التالية نعرض لك ثلاث أمور تستطيع من خلالها الاستفادة من التفكير السلبي وتحويله إلى أمر إيجابي يعمل لصالحك.
الوهم هو عبارة عن بعض الأشياء والأفكار الغريبة والغير حقيقيّة التي تسكن عقل الإنسان وتعشعش فيهِ لتسبّب له الكثير من المشاكل والصراعات اليوميّة التي تؤثر على حياته وتمنعه من الاستمتاع بها، فيما يلي سنُسلط الضوء لك على مجموعةٍ من النصائح المهمة التي يجب أن تتقيّد بها لتتخلّص من مشكلة الوهم ولتنعم بحياةٍ هادئةٍ ومريحة.
فإذا كنت محاطاً بطاقةٍ سلبيةٍ مصدرها زميلٌ، أو شريكٌ، أو صديقٌ، أو فردٌ من أفراد الأسرة يجب عليك أن تعرف كيف تحمي نفسك من الوقوع فريسةً لها. إليك 6 استراتيجيات فعالة لتحمي نفسك من خطر السلبية.
واحدةٌ من أكثر العادات المدمِّرة التي كنت أقوم بها لفترة طويلة، والتي أعتقد أنَّها شائعة جداً لدى العديد من الناس، هي: "عادة توقُّع الكوارث والخوف من حدوثها". هذا المقال مأخوذ عن الكاتب الأمريكي هينريك إيدبرج (Henrik Edberg)، والذي يحدثنا فيه عن التغلب على عادة توقع أسوأ السيناريوهات.
ربَّما كنتُ من بين أكثر الناس سلبية في العالم؛ فقد شعرتُ أنَّ الحياة كانت كفاحاً مستمراً، وكنتُ سيئةً جداً في التعامل معها، ولطالما تساءلتُ عمَّا يمكنني فعله؛ لكنَّني أقنعتُ نفسي أنَّ هذه هي الحياة، أو هذا ما ظننته. لذا أورد لكم بعض الأفكار السلبية الأكثر شيوعاً التي تراودنا جميعاً، وبمَ علينا استبدالها. هذا المقال مأخوذ عن المدونة كيرستين أودونوفان (Kirstin O´Donovan)، والذي تحدثنا فيه عن تجربتها في التعامل مع الأفكار السلبية.
كيف تبقى سعيداً طوال الوقت؟ هل هذا ممكن؟ سنعرض عليكم في هذا المقال 10 طرائق مثبتة علمياً وقادرة على منحكم سعادة دائمة.
إنَّ لأهالينا ومُدَرّسِينا ومجتمعنا بشكل عام، بالغَ الأثر على الطريقة التي نعيش بها حياتنا. وهو ما يُفَسِّرُ تعرض من يسافرون (أو من يضطرون للعيش) إلى بلدان أخرى لما يسمَّى بـ "الصدمة الثَّقافية". لكن ما تظهره تلك "الصَّدمة الثقافية" حقاً هو مدى ارتهاننا لعاداتنا وثقافتنا المحليَّة.
تقول خبيرة التنمية الذاتية الأسترالية، بيرديس لوغ: "بغض النظر عن حجم الأهداف التي تسعى لها، والمعوقات التي تواجهك، الأمر كله يعود لما تقنع نفسه بك، أو ما تعتقده في ذهنك فهناك معتقدات خطيرة، تدمرك دون أن تشعر، وهي في الواقع سبب أغلب مشاكل حياتك".