Tag التربية القاسية

أحلام اليقظة: سلبياتها وإيجابيتها، وطرق التعامل معها

نكبر وتكبر الأحلام فينا، وتصبح جزءاً لا يتجزأ من تفكيرنا وحياتنا؛ فقد كان لكل واحد منَّا حلم يخص شكل حياته المستقبلية والمهنة التي سيصب عليها جهده وشغفه وتركيزه؛ يكون الحلم متعة حقيقية عندما يُترجَم إلى مشروعٍ على أرض الواقع. لذا اسأل نفسك: هل تثريك أحلامك أم تكبِّلك؟ ما هي أحلام اليقظة؟ وما أسباب تشكل أحلا اليقظة السلبية؟ وما إيجابيات وسلبيات أحلام اليقظة؟

الكتمان أو الكبت في علم النفس: تعريفه، وأسبابه، وأعراضه، وطرق علاجه

لقد أصبح كتمان المشاعر والأفكار أسلوب حياة في مجتمعنا، معتقدين أنَّه ميكانيكية دفاعية توفِّر علينا عناء التعبير والإفصاح والمواجهة، وتحافظ على وجود الأشخاص في حياتنا. فما هو الكتمان؟ وما هي أسبابه؟ وماهي أعراضه ؟ هذا ماسنتعرف عليه في المقال التالي؟

اضطراب تعدد الشخصيات: تعريفه، وأعراضه، وأسبابه، وطرق علاجه

لقد تربَّى معظم الأطفال في مجتمعنا على ثقافة الكبت، إلى أن أصبح من المهارة إخفاء المشاعر والمكنونات وإظهار عكسها، حتَّى تحوَّل المجتمع إلى مجتمع منافق لا يَعِي قيمة الصراحة والوضوح والشفافية، ويعدُّها نقاط ضعف، ويتبجَّح ويقول أنَّ الحياة تتطلَّب من الإنسان أن يكون متلوِّناً ومتبدِّلاً، ويرفع شعار "إن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب". إنَّ اضطراب تعدد الشخصيات: تعريفه، وأسبابه، وأعراضه، وعلاجه؛ هو مدار حديثنا خلال هذا المقال.

تعبير الأطفال عن مشاعرهم: خطوة مُنجية من الوقوع في شرك الكبت

نصادف اليوم الكثير من الأطفال الصامتين والهادئين جداً،والمُتقبِّلين لكلِّ أمر، والمنصاعين لكلِّ طلبٍ يُوجَّه إليهم،لكن هؤلاء الاطفال يعانون بصمت، فحريتهم مُستباحة، ومساحتهم وحقُّهم في التعبير مسلوب، لذا تعليم الأطفال مهارة التعبير عن مشاعرهم إجراءٌ وقائيٌّ هامٌّ جداً يحمي أطفالنا من الآثار الفتَّاكة للكبت؛ لذلك دعونا نتعلَّم من خلال هذا المقال كيف نساعد أطفالنا على اكتساب هذه المهارة الرائعة.