[wpcc-script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js” type=”7b596dff909dc9cf67deb373-text/javascript”] [wpcc-script type=”7b596dff909dc9cf67deb373-text/javascript”] لكي نربي أبنائنا تربية سليمة يجب على الأب والأم الإهتمام بالصحة النفسية لأبنائهما ، فالصحة النفسية تؤثر على شخصية الطفل ومستقبل علاقاته الإجتماعية وكذلك في حياته العملية بشكل عام ، والتمييز بين الأبناء من…
[wpcc-script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js” type=”dbe06083d4b1c5c91449bc64-text/javascript”] [wpcc-script type=”dbe06083d4b1c5c91449bc64-text/javascript”] تشمل المساواة بين الأبناء تقديم الطعام ، الحديث والكلام الطيب ، الإهتمام بهم ، وحتى الضحك واللعب ، لذلك ينبغي محاولة تحقيق العدل في جميع هذه الجوانب قدر الإمكان ، كما يجب أن يراعي…
التمييز في معاملة الأبناء من المشكلات الكبيرة التي يقع فيها الوالدان، وتترك آثاراً نفسية على صحة الطفل قد تمتد طوال حياته.
كثيراً ما نسمع عن غيرة الأطفال فهي من أكثر المشاعر الإنسانية انتشاراً بين الأطفال، وقد عرّفها الأطباء بأنها حالة انفعالية مركبة من حب التملك والشعور بالغضب تجاه شخص ما، وعادة ما يشعر الطفل بالغيرة عندما يشعر بأن علاقته بالشخص الذي يحتاج إليه مهددة، ونظراً لانتشار حالة الغيرة بين الأطفال سنعرفك عزيزي على أكثر الأسباب شيوعاً للشعور بالغيرة.
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: {الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا}، فأبناؤنا هم من النِّعم التي أنعمها الله علينا، وهم أمانةٌ في أعناقنا علينا رعايتها؛ لكن من المؤسف أنَّ هناك بعض الآباء الذين يميزون بين أبنائهم، ويُفرِّقون فيما بينهم في المعاملة والمحبة والرعاية والاهتمام؛ فما السبب الذي يجعل الآباء يفعلون ذلك؟ وما آثار هذا السلوك على الأبناء؟ وهل هناك حلول لهذه المشكلة التربوية؟ وما الحكم الشرعي لها؟ سنقدم لكم أعزاءنا القراء كلَّ ذلك في هذا المقال، تابعوا معنا.