الوسم التوازن في الحياة

5 خطوات لتستعيد توازنك حينما تعصف بك الحياة

حينما تعصف بك الحياة، هل تستعيد توازنك سريعاً، أم تغرق في عواطفك وتستسلم؟ إنَّ رحلة الحياة الجامحة هذه ما هي في الواقع إلا سلسلة لا نهاية لها من التقلبات، والنجاحات، والإخفاقات، والنكسات، والإنجازات؛ لذا، من الضروري أن تطور مرونتك. نقدِّم إليك فيما يلي خمس خطوات لتستعيد توازنك بسرعة حينما تعصف بك الحياة

كيف تتخلص من التوتر وتشحن طاقتك؟ (الجزء الثاني)

تحدَّثنا في الجزء الأول من مقالنا عن ضغوطات الحياة وتأثيرها السلبي في صحتنا الجسدية والذهنية والنفسية، واستعرضنا بعضاً من الخطوات للحدِّ من التوتر وعيش حياة هادئة. وإن رغبتَ بمعرفة المزيد عن الموضوع، فتابِع معنا القراءة.

19 نصيحة للعثور على السعادة في الأوقات العصيبة

هل شعرت يوماً أنَّك تعاني في العثور على السعادة خلال الأوقات العصيبة؟ قد تتيح لك قائمة بالعادات البسيطة التي يمكنك تجربتها أسبوعياً الشعور بمزيد من السعادة حتى في خضم الصعوبات؛ حيث يمكنك تضمين أشياء بسيطة -كالاستماع إلى الموسيقى في أثناء الاستحمام مثلاً- ضمن روتينك، وستلاحظ تحسُّن مزاجك. إليك 19 نصيحة للعثور على السعادة في الأوقات العصيبة، والتي يمكنك اتباعها في حياتك اليومية.

كيف تساعدك ركائز الحياة الخمس على تحقيق التوازن في الحياة؟

هل سنحت لك الفرصة مؤخراً للتوقف وإلقاء نظرة على المكانة التي وصلت إليها في الحياة والتفكير في تطلعاتك أو قيمك الحالية؟ لكل شخص أولويات وإنجازات مختلفة يريد تحقيقها؛ وهذه الأهداف هي ما نسميها ركائز الحياة. ستمنحك هذه النصائح التدريبية الملموسة القدرة على تقوية ركائزك وتحقيق مزيد من التوازن في الحياة.

كيف تصبح منتجاً أكثر عندما تعمل من المنزل؟

أصبح التباعد الاجتماعي حاجة ملحة في ظل انتشار فايروس كوفيد-19، وكان لابد من تبني فكرة العمل من المنزل في معظم الشركات، علماً بأنه يحمل بعض السلبية والإيجابيّة على حياة الإنسان. هذا المقال مأخوذ عن الكاتب جوني أوبينغ (Jonny Auping)؛ والذي يحدثنا فيه عن أهمية العمل من المنزل مقارنةً بالعمل في المكتب.

أدوارك في الحياة

رسالتنا ومهمتنا في الحياة لابدّ أن نعيشها ونحيا بها، ونحن نعيش ونحيا من خلال أدوارنا، فلكل منّا أدوارٌ يعيشها في حياته.