لا شك أنَّ الشعور بالإرهاق الناتج عن قائمة مهامك يسبب لك الكآبة والحزن، ولكن تشير أبحاث جديدة إلى أنَّ وقت الفراغ ليس بالضرورة أن يكون فيه ذلك السحر الذي يحلم به الكثيرون منَّا، والذي سيخلصنا من هذا التعب.
نتأثر جميعاً بالتحولات الاقتصادية الحالية، لذا يلجأ الكثير من الأشخاص للعمل بجد أكثر من أي وقت مضى، و بالتالي يشعرون بالإرهاق نتيجة لذلك؛ لكن حينما تبدأ حاجتنا إلى العمل بالتأثير في صحتنا، وسعادتنا الشخصية، ونشاطنا الاجتماعي، فإنَّها تصبح عبئاً يثقل كواهلنا. إليكم 4 أسباب للتوقف عن العمل ساعاتٍ طويلة.
يركز العديد من الأشخاص على صحتهم الجسدية، إلا أنَّ تخصيص الوقت والطاقة للاهتمام بالصحة الذهنية لا يقل أهميةً عن الاهتمام بالصحة الجسدية. في هذه المقالة سنتعرف على 12 طريقة مثبتة لتحسين العافية الذهنية.
من المؤسف أنَّه ليس هناك اهتمام بالصحة الذهنية في عالم ريادة الأعمال، وفي بعض الأحيان، تُناقَش هذه المشكلات ضمنيَّاً في سياق شعور المؤسِّس بالإرهاق أو محاولة إيجاد التوازن بين العمل والحياة الشخصية، لذا يجب عليك تحديد ما إذا كنت على وشك الإنهاك من أجل اتِّخاذ خطوات لمعالجة الأمر على الفور.
البحث الذي يتناول العلاقة بين الرفاه المالي والصحة العقلية واضح، وقد اختبرَ "إيفان آنز" هذا الأمر بنفسه.حذرَ الخبراء من التبعات الخفية لجائحة كورونا (COVID-19) لشهور عدَّة، والتي يُعَدُّ أبرزها تزايد الضغط على صحتنا الذهنية. لذا، يقترح "آنز" ما يلي لحماية وضمان الصحة الذهنية.
يعترف القادة في مرحلة ما من حياتهم أنَّ أحلامهم وشُغُفهم القابعات عميقاً في صدورهم، تسحقها الضغوطات التي يفرضها تحقيق الأهداف والمهام. يفترض الكثيرون أنَّ القيادة لا تصلح إلا بالقضاء على التوتر تماماً، وبدلاً من محاولة التهرب من التوتر، يجب أن تتعلَّم كيفية السيطرة عليه بطريقة أكثر فاعلية.