الوسم العصبية

. البرمجة اللغوية العصبية . فكرة البرمجة اللغوية العصبية . تقنيات البرمجة اللغوية العصبية . فعالية البرمجة اللغوية العصبية . المراجع البرمجة اللغوية العصبية

العصبية والعنصرية من صفات الجاهلية إن العصبية والعنصرية من صفات أهل الجاهلية التي نهى عنها الإسلام وحاربها وهي في وقتنا الحاضر تلازم الشعوب المتخلفة والدول الممزقة وهي انعكاس لتشوهات التربية العقيمة ومظهر من مظاهر الأمراض الاجتماعية التي تنذر بالعواقب الوخيمة والنتائج الخطيرة على تماسك المجتمع ووحدته..

. تعريف العصبية القبلية . أسباب العصبية القبلية . آثار العصبية القبلية وخطرها على المجتمع . العصبية القبلية في الشعر الجاهلي . المراجع تعريف العصبية القبلية

العصبية دعوها فإنها منتنة! جاء دين الإسلام والناس لا يجمع بينهم إلا العصبيات التي هي أساس حياتهم يومئذ فأشرقت شمس الدين الجديد والعصبية حاضرة بقوة في حياة البشر إنها العصبية الجاهلية التي كانت بمثابة الأساس للأعراف القبلية السائدة وكانت في الوقت نفسه من أسباب الفرقة والتقاتل بين الناس لذا فقد حاربها..

إنَّ الكثير منَّا يمارس عاداتٍ سلبية دون أي انتباهٍ منه إلى أنَّ هذه العادات السيئة يمكِن أن تُلحق أضراراً كبيرة بصحته العقلية، وفي هذا المقال أعزَّاءنا القرَّاء سنتطرَّق إلى أهم العادات السلبية التي تُدمِّر صحتك العقلية، وأهم النصائح للحفاظ عليها؛ لذا تابِع معنا في السطور القليلة القادمة.

تعرَّضت البشرية على مرِّ العصور إلى كثيرٍ من الكوارث الطبيعية، والصراعات، والحروب، والمجاعات، وانتشار الأوبئة، التي حصدت أرواح الكثيرين ولا تزال حتى الآن. ونتيجةً لاستمرار وضع فيروس كورونا فترة زمنية طويلة، بدأ الناس يشعرون بالتعب والإرهاق من اتِّباع كل تلك الإجراءات؛ حيث أطلقت منظمة الصحة العالمية على هذه الظاهرة اسم التعب الوبائي.

وبعد أن كان الطلاق الخيار الأكثر رفضاً واستهجاناً من قِبل المجتمع كله والقرار الأكثر تهوراً وتسرعاً بين الأزواج؛ بات اليوم الخيار الأكثر شيوعاً بين أغلب شريحة المتزوجين. ترى ما الذي يوصل الشريكان إلى اتخاذ قرار الطلاق، وهل بالفعل هناك حالات يتحوَّل فيها الطلاق إلى حل وعلاج؟ هذا ما سنعرفه من خلال هذا المقال.

الإنسان كائن اجتماعي بالفطرة، ولا يستطيع العيش بمفرده بمعزل عن الآخرين؛ حيث يتفاعل ويتواصل مع الناس، ويكوِّن العلاقات الاجتماعية في مختلف مراحل حياته، لكن يجب أن ينتبه لهذه العلاقات، ويسأل نفسه في كل علاقة: "هل هذه العلاقة آمنة أم أنَّها غير آمنة؟".

حياتنا مليئة بأنماط مختلفة من الشخصيات، ومن بين هذه الأنماط ما يُعرف بالشخصية السامة، لذلك من المهم أن نعرف سمات وملامح هذه الشخصية، لكي نعرف كيف نتعامل معها وكيف نحذر منها مستقبلاً في حال اعترضت طريقنا يوماً ما.

هل أستطيع الوصول إلى الهدوء، بحيث أتحكَّم في انفعالاتي، وأحسن الظن بالآخر، ولا أربط قيمتي بكلام الآخرين عني، وأصنع التفسيرات المنطقية للموقف التي تحافظ على هدوئِي وتوازني؟ إن كنت مهتماً في معرفة الإجابة؛ تابع معنا هذا المقال.